رواية شيماء الجزء الثاني
انت في الصفحة 1 من 38 صفحات
الفصل الحادي عشر....
روايةقصيرة القامة طويلة اللسان
بقلم_شيماء_صبحي
هادي وروزي وصلوا لايطاليا وكانو ماسكين في ايد بعض
هادي بص لروزي وعلي ملامحه القلق وهيا قالت هادي هل تعلم اننا يجب ان نقبل بعض امام ألكسندر يجب ان يصدق اننا حبيبان بالفعل !!
هادي بصلها بإستغراب وقال برفض اعتقد باننا يمكننا اقناعه ولا يجب ان نفعل هذا
هادي هز راسه بالموافقه وبعدها مسكها من وسطها وفتح هاتفه وكلم ألكسندر. وفي خلال دقايق كان جاله الرد
هادي بفرحه ابي انا الان في إيطاليا!
ألكسندر قال بفرحه هل تمزح معي مارك هل انهيت مهمتك حقا!!
ألكسندر بص لمساعده بإستغراب وقال لا لم يخبرني أحد وكيف حدث ذلك
هادي بحزن الأمر كان مدبر له أبي لقد ماټ الجوكر معهم بالخطأ
ألكسندر حزن علي مۏت الجوكر صديقه وقال اين انت الان مارك
ألكسندر هز راسه وبص للمساعد بتاعه وبلغه انه ياخد الرجاله و يروحوا يجيبو ابنه وحبيبته علي هنا!!
وقف مساعده وهز راسه بالموافقه واخد الرجاله واتحركوا !!
وبعدما رجالة ألكسندر مشيوا وقف بحزن وهوا بيقول كيف ټموت جوكر كيف حدث ذلك
رجالة ألكسندر نزلوا وفتحوا الباب لمارك وصديقته وبعدما ركب هادي ورزي الرجالة ركبت تاني في العربيه واتحركوا
روزي كانت بتبص بسرعه علشان ميزعجوش ابن الرئيس ويبصوا عليه
هادي استغرب حركتها ولاكنه تجاوب معها وبعدما خلص تقبيل بصلها پغضب وهيا نامت في حضنه بابتسامه وهوا كان حاسس پخنقه من الي بيحصل رغم انه متعود علي كدا بس المره دي كان رافض رفض تام انه يعمل كدا
هادي قرب منه بابتسامه وحضنه ورحب بيه ألسكندر بحب وهادي وقتها حس بحزن لانه مش متوقع اي هيا رده فعله لما يعرف الحقيقه و ان ابنه ماټ وان الي قدامه دا مجرد خدعه
هادي بص بابتسامه ورحب بيها ودخلوا
ولاكن ألكسندر كان حزين جدا علي الخبر الي سمعه ومۏت الجوكر ولاكنه حاول ميبينش دا قدام أبنه
هادي بص ليه وقال بإستغراب ما بك أبي!
ألكسندر قال بحزن حزين علي مۏت صديقي الجوكر لما اتوقع بان يحدث كل هذ ا وېموت بهذه البشاعه !!
هادي بصله پصدمه وقال في نفسه ازاي انت حزين عليه وهوا عمل فيك كل دا .... فضل هادي باصص لألكسندر وحس انه طيب عكس ي مكان مفكره لانه بيحزن علي رجالته عادي مش زي اي زعيم مافايا بيتعامل عادي وكأن مش فارق معاه حاجة!!
ألكسندر اخد مارك ودخلوا المكتب يتكلموا وطلب من الخادمات ياخدو روزي ويودوها علي غرفة مارك المجهزه وبعدما دخل هادي وألكسندر فضل هادي يشرحلوا الي حصل وعرفة ان دا حصل بسبب تخطيط من شخص !!
فضل ألكسندر يفكر في كلام أبنه وهوا بيحاول يعرف مين ممكن يعمل كدا!!
هادي قال أبي انا اتذكر بانني سمعت أشخاص يقولون يجب ان ننهي المهمه سريعا لكي لا يغضب الزعيم جون
ألكسندر بصله پصدمه وقال هل تقصد جون عدوي!!
هادي بصله بتفكير وقال اعتقد بانه هوا لاني ذهبت الي الخارج لأقضي حاجتي وعندما انتهيت وفي طريقي للعوده اڼفجر المكان بأكملة وقد لاحظت هروب هذة الأشخاص !!!
ألكسندر اتعصب من كلامه وهوا بيقول نهايتك علي يدي جون سأنتقم من أجل صديقي!!!
هادي بصله وقال أبي هل يمكنني ان اذهب لغرفتي لكي أرتاح فأنا متعب من السفر!!!!
ألكسندر هز راسه بالموافقه وخرج هادي وسأل الخادمات عن مكان غرفته واخدوه ليها
وفي مكتب ألكسندر اتصل بمساعده وقاله عن الي حكاه مارك ومساعده اتعصب من كلامه وقاله ان جون اخد منه الصفقه وانهم خسروا الفلوس الي كانو هيشتروا بيها اخر صفقه هروين !!
ألكسندر اټصدم من الي بيحكيه مساعده و بلغة انه يجيلوا علي القصر في اسرع وقت !!
قفل ألكسندر الهاتف وهوا بيتوعد لجون بالمتخلص منه في أسرع وقت والاڼتقام منه علي كل ما فعله به