روايه جنتي من البارت الحادي عشر للأخير
انت في الصفحة 20 من 20 صفحات
ثواني ثواني انتي ب بت انتي مش كنتي باعته البت هنيه تجبلك حاجه م الصيدليه من اسبوع هااا يعني بتضحكي عليا ي جنه
فضحكت هيا بصوت عالي لتركض هيا اللي الغرفه لتغلق الباب فور دخولها ليقترب هو سريعا ويقول بصوت عالي نسبيا
بقا كده ي جنه ماشي وحياه امي لاروريكي انهارده
اختفي لثواني وعاد مره اخري حاملا مفتاح بيده وفتح الباب بهدوء ودلف سريعا ليجدها تجلس ع السرير ولم تعلم انه دخل اللي الغرفه ليقترب هو سريعا منها وقبل ان تنطق كان قد * من الخلف د لتعلن هيا استسلامها ف الرايه البيضه رفعت في هذه الحظه فهو العاشق الذي انتظرها لسنوات ف ينتهي به المطاف في جنتها
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
فالرحمه معذبتي ف الان لم اعد امتلك السيطره ع قلبي امامك
.......................................................
يشق النهار يومهم ليتفاجئ الجميع باتصال مروان ليخبرهم بمفاجأته لهم وكانت تزاكر سفر لباريس لتقضيه شهر عسلهم هناك وبالفعل يبدء الجميع بتجهيز شنطتهم ليبدأو رحلتهم معا.
......................................................
في حياه كل منا مغامرات تبدء عند اشخاص وتنتهي عند اشخاص وما كان منا الا ان نعيشها بكل تفاصيلها حلوها او مرها ولكن كنا دائما علي يقين اننا سنعبرها ونقابل بعدها الاپشع ونعبرها وكانها لم تكن
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
وعند عزيز انتهت حياته بكلمه من سنائه ولكنه لم يستسلم بل يفعل المستحيل ليجتمع معها ليغرقها ببحر عشقه الابدي سيدوم طويلا وطويلا ويعلمها هو ما معني ان الحب ليس به استسلام ف كل نهايه اصبح بعدها بدايه وهكذا كانت بدايه عزيز وسناء .
اما عند مروان وشروق فكانت حياتهم ابتدت بالفعل فهم تعدو مرحله الخطړ اصبحو يد واحده او شخص واحد ازمات تقابلهم وبقوته وحنانها يعبرون الازمات كانها لم تكن كانها موجه عصفت بهم وهدأت مره اخري ينتظرو نسلهم ليقصو عليهم قصه عشقهم الابدي .
تمت بحمد الله