الأحد 24 نوفمبر 2024

روايه جنتي من البارت الحادي عشر للأخير

انت في الصفحة 7 من 20 صفحات

موقع أيام نيوز

معايا لغايه م لقيت الطريقه اللي اتجوزك بيها وفعلا اتجوزنا ابوكي وصلو اني فعلا حبيتك ف حب يستغلك ضدي وېحرق قلبي بيكي وبعت الناس اللي خدروكي وودوكي الشقه وصوروكي بالمنظر ده وطبعا انا وصلتني رساله انك ف شقه دعاره واما ملقاش رد فعل بعت صور جريت جبتك وكانت دي اول ضربه منه ليا اقسمت اني اجيب حقي وحق ابويا وحقك حق ان في حد قرب منك حق انو  قدام راجل تاني حق انك كنتي موجوده ف مكان زي ده اما ضربتك كنت بحاول اثبت لنفسي انك مش مهمه عندي لكن لقيت نفسي مقدرتش رجعتلك اجري لما استخبيتي مني ف مازن دي كانت الضربه الاكبر بالنسلالي قطمه الضهر اللي مستحملتهاش هوا انا للدوجادي خوفتك اما جيتي ف  عرفت ان مهما كان خۏفك مني ف مرجوعك ليا حسيت برعشه جسمك ف * بخۏفك من كل حاجه حتي من الۏحش اللي ظهرلك من جوايا بعت لناس كبيره اوي ف بلتد بره وان يطلبو اي حاجه بس مقابل يجيبوهولي واشطرت الراجل ان تكوني انتي المقابل مكنش قدامي غير اني اطارعه لكن عمري م كنت هفرط فيكي دانتي روحي انا بس قولتلو كده وكنت هطول ابوكي واعرف اربيه انو بس كان طالبك مقابل انا عندي اضحي بروحي ولا اضحي بيكي ي شروق انتي بالنسبالي الحياه
شروق پبكاء وانا اصدقك ازاي 
مروان اطلبي اللي انتي عايزاه وهنفذهولك 
شروق تطلقني 
مروان وقد مسك يدها ضاعطا عليها لكي يشعرها كم تالمه هذه الكلمه وتكلم پعنف 
مروان شروق متعصبنيش قولت انسي الفكره دي نهائي اطلبي اي حاجه غير الطلاق حتي لو مۏتي موافق 
شروق بالم م ضغطه يده مروان انت بتوجعني ابعد ايدك 
مروان وقد ترك يدها بالفعل فقد احمرت يدها من ضغطته عليها 
شروق اول حاجه تاخدني معاك وانت رايح لب ...للراجل ده تاني حاجه تسيبني متضغطش عليا لاني صعب اصدقك تاني غير لما اتاكد ان كلامك حقيقي ومش كدب 
مروان انا مش مضطر اكدب عليكي لو انتي مش فارقه كنت خدتك سلمتك واخدت ابوكي ده اولا اما ثانيا انتي فاهمه معني انك تيجي معايا للراجل اللي طالبك مقابل ابوكي يعني انا كده بسلمك بادي له 
شروق دي شروطي مليش دعوه وفي حاجه كمان 
مروان ايه هيا 
شروق متاذيهوش 
مروان هو مين ده انتي عارفه انا عايز افرمه وبعدين ازاي بعد م عرفتي كل ده ولسا بتطلبيله رحمه 
شروق لانه مهما كان ابويا مهما اذاني او كان وحش فانا شايله اسمه دمي من دمه وجعك ليه يعني وجعك ليا سلمه للحكومه بس ي مروان عشان خاطري 
مروان ربنا يسهل ي شروق المهم بس تكوني مصدقاني 
شروق سيبني شويه اعرف اصدقك واصفي تاني ليك 
مروان وانا مستنيكي العمر كله ي شروق نهاري
سانتظرك حتي الشيب مهلكتي
......... 
اما ف المنزل وقد عاد مازن مرهقا من خذا اليوم المشؤوم فكل شئ حوله يتدمر ولا يعلم ماذا يفعل ولكن عليه ان يربي صغيرته 
دخل غرفته اجري مكالمه واغلق الخط مبتسما ف الان تبددأ اللعبه صغيرتي 
...........

الفصل 14 
خطت خطوات سريعه داخل منزل عمها الحج حسين الجيناوي فهي هاجر ابنه اخيه المدلله فهي صاحبه الجسد المتناسق والعيون الواسعه شديده السواد والشعر المتطاير حولها اللافت للانظار مش شده عتمته  بشرتها ناصعه البياض مثل الحليب شفتيها التي تفتن ما يراهم كل شئ بها يلفت اليها الانظار هيا صاحبه الملابس الضيقه والفاتنه ولكن هيا خلعت عبائتها عند الباب لم تريد ان تدخل بها ليظهر ما تحتها فهي الانوثه المتفجره . 
كان الجميع يلتفت حول السفره ومن ضمنهم مروان وشروق الذي خرجت من المشفي من ايام فقط وكان الجميع يتناوب عليها خلال فتره وجودها ف المشفي ولكن مروان لم يريد ان تكون مبتعده عنه اكثر من هذا ف طلب من الدكتور ان ياخذها للمنزل ويعتني هوا بها فوافق لانها خطت مرحله الخطړ بالنسبه له كدكتور وهيا الان بين دفئ هذه العائله  التي دائما تباشرها فهي تحتاج للراحه النفسيه قبل الجسديه .
رفع الجميع عينيهم ع هاجر التي ما ان دخلت حتي جرت سريعا لمازن . ي الله ف حان موعد مۏتها الان لا محاله من الهروب قفزت جنه سريعا وهيا تشيط ڠضبا من هذه المجنونه اهي لا تعلم انه ملكها هيا فقط لا يحق لغيرها الاقتراب ولكن اهو بالفعل حقها فهي المجنونه الذي رفضته وهوا لم يفاتحها مره اخري ولا حتي يتحدث اليها الا للضروره فقط افيقي ي

انت في الصفحة 7 من 20 صفحات