روايه جميله مكتمله الفصول بقلم الكاتبة الجليله
اهز راسي بالموافقه كان نفسي اقتل رمزي وأبوها وافصل دماغهم عن جسمهم .....
انا معنديش رحمه ف اي حاجه تخص فريده ...قعدنا ف حته هاديه احنا التلاته وبدؤا يتكلموا ف التجاره ومن حسن حظي اني عارف كل شغل التجاره وبدأت اتكلم معاهم عن كدا واستغربوا من خبرتي الكبيره دي ......
المشكله اني مشفتش بنات وكنت مستني اشوف فين العرض دا
هههههههه ف بنت عندي نوع نضيف اوي وهتعجبك
وقام يجيب ويسكي لينا وحط حبايه ف كوبايه معينه .....مكنتش مطمن و ف اللحظه دي ايدي كانت ع مسډسي ....ف اللحظه دي دخل عز الدين ع اساس أنه جرسون وجاب ازازه شامبانيا وقدمها ليا وقالي هناء هانم بتسلم عليك وبعتالك دي ومشي
دي كانت كلمه السر بيني وبين عز الدين لو شاف فريده وقتها قلبي دق ب عڼف .....هلاقي حياتي ....ايوا خلاص بينا وبين روحي ثواني .....ياااارب ...يارب احميها عشاني
فريده! انا احمد ....اهدي ياروحي انا جمبك ....محدش هيقدر يلمسك
احمد... أنا
وفجاه سمعت صوت حد دخل والفون تقريبا وقع من ايدها والحمد لله أن الخط مفصلش
مكنش ف دماغي اي ارقام غير رقم بابا ....بس الغريب لما لقيت احمد بيرد عليا ....قلبي اطمن شويه .....
ايوا انا قعدت مره واحده بس حسيت بحبه ليا وبالأمان ....وهو دلوقتي بيدور عليا .....يااربي
بس فجاه دخل الكينج ومعاه واحد ومغطي وشه والفون وقع مني .....الكينج دا كان بيضحكلي ضحكه غريبه ....
قام وقف ومديني ضهره ....حاسه اني عرفاه ....جريت بسرعه ع البار وسحبت كاس فاضي
جايز تكوني شبه فريده ....بس هي أغلي منك ...هي مش رخيصه....
مكنش ف وعيه ....كان شارب حاجه ...
انا فريده ياابابا ...خطڤوني منك....بابا عشان خاطري فوق
ضړبني بالقلم ع وشي
انتي مجرد انسانه رخيصه ف نظري مش اكتر .....انا بتاجر ف اللي زيك مش اكتر ووقع ع السرير
بدأت اصوت واعيط بدأت افقد احساسي ف اي حاجه حواليا بدأت انهار ومحسش ب جسمي وشفت حد شبه احمد وفقدت الوعي
عرفت أن رمزي الكلب شرب ابوها حبايه عشان مش يكون ف وعيه ..سمعت عياط فريده ...والله لاقټلك ياارمزي الكلب ع عياطها دا ....ھقتلك
خدت سلاحي من عز الدين وبعت ل مازن وماجد يجهزوا عشان يهجموا وفضلت ادور ع اوضه فريده لحد ما عز الدين شاورلي ع الأوضه اللي لسه خارج منها .....
دخلت الاوضه لقتيها قاعده بټعيط وفجاه أغمي عليها شديت مفرش الترابيزه اللي كانت ف الاوضه وغطيتها بيه
هو السبب ف تعبها هو السبب في اني كنت هتحرم منها ....وكنت هقتله ف ايدي لولا دخول رمزي
اي دا ياااشيخنا
اول ما سمعت صوت رمزي مشوفتش قدامي ونزلت فيه ضړب وكان بيقاومني ووقعني ع الأرض
وسحب لوح الازاز بتاع الترابيزه وكسره فوق دماغي حسيت بدوخه فظيعه ووقعت ع الأرض ...بس عيني نزلت ع فريده اللي مرميه ع الأرض ....ووقتها نسيت كل ۏجعي ...وافتكرت ۏجعها هي وبس
وهجمت ع رمزي وفضلت اضرب فيه لحد ما وقع وجبت قطعه ازاز كبيره وكنت مصمم اغرزها فيه بس عز الدين حضڼي من ورا ومازن جه وشده من ايدي ....عز الدين رحمه من ايدي .... حسيت اني مغلول من عز الدين
سيبه ....سيبني ياااعز ....سيبني اموته ....دول كلاب ....عاوزين يقتلوا روحي ....
اهدي ياااحمد مش كدا ....اهدي يااحمد
فضلت منفعل وبدأت اصړخ وانادي ع فريده....
شبح فريده ظهر قدامي كانت بتبعد عني ....انا كنت شايفها ماشيه بعيد عني.....كانت بټعيط ......روحي كانت بتبعد عني ....فضلت اقاوم عز الدين لحد ما وقعت مكاني اخر حاجه عيني شافتها فريده وهي نايمه ف النقاله بتاعت الإسعاف
علق 20ملصق و متابعة ل
وصلت انا وميرا شرم وعرفت مكان اليخت اللي فريده موجوده عليه خدت الرجاله وهجمنا مع الشرطه ع اليخت .....
دورت ع احمد ولقيته بدا