روايه روعه 1 مكتمله الفصول
تقعد مكانك في مكتبك وبلاش ازعاج للموظفين
كانت بتبص على جفاء يوسف و غرورة وأنه دمر حياتها وحتى ابنها مش هيكون ليها وفي عرض ابراهيم أنه عايز يتجوزها رغم أنه عارف كل حاجه بس ميعرفش أن ابو الولد هو يوسف
حبيبة وهي خاېفة شويه وقدام الاتنين موافقة على عرضك يا ابراهيم ......
البارت السابع
يوسف بعصبية استاذ ابراهيم ارجو انك تقعد مكانك في مكتبك وبلاش ازعاج للموظفين
حبيبة وهي خاېفة شويه وقدام الاتنين موافقة على عرضك يا ابراهيم
ابراهيم بجد
اتعصب يوسف وفضل باصصلها بعصبيه
في جانب آخر
_ طنط هو عمي هيرجع انهاردة
مريم بخبث ده هيقلب الدنيا كان بيتمنى يشوفوا متجوز بس اكيد مش عرفي
أمينة اللي في دماغه بيعملوا
مريم كان هيحصل ايه لو كان اتجوزني كانت الحياة بقت حلوة
أمينة بعصبيه مريم اخرسي مش عشان سبتك تاخدي ياسر هتاخدي يوسف ربي ابنك و خافي عليه ده نايم في المستشفى بين ايدين ربنا
مشيت أمينة و سابتها .
مر اليوم و كان إبراهيم طاير من الفرحه
ركبت حبيبة تاكسي ورجعت لوحدها لما ملقتش يوسف موجود يمكن متأثر بكلامها بس دي اخر فرصه ليها عشان تخرج من الوحل اللي هي فيه حتى وإن كانت مبتحبش ابراهيم
وصلت البيت
مريم شرفتي
حبيبة مالك بيا انا معملتلكيش حاجه
_ والله حاولي تسرقي جوزي و دلوقتي اتجوزتي يوسف
اللي كان بيني و بين جوزك كان ولا حاجه هو اصلا هرب وانا محبتوش
_ و حبيتي يوسف
انا ....
_ اياكي يوسف ده ملكي انا كان لازم يتجوزني انا
اڼصدمت حبيبة من كلامها
انتي بتقولي ايه د اخو جوزك
انتي مريضه انا مينفعش أقف معاكي
_ انا حذرتك يا حبيبة انتي متعرفينيش
حبيبه انتي اللي متعرفينيش و كفايه أن ابنه في بطني
_ وهي بتضحك ابنه والله قصدك اللي من الحقن المجهري من غير ما يلمسك
أمه وقفتها حبيبة عايزاكي
أمينة بعد ما خدتها أوضتها انا زيك عمري ما حبيت مريم
حبيبة طب و....
_ ليه جوزتها ياسر
اه
_ عشان ضحكت عليه بإتقان
مش فاهمة
_ قالتله انها مريضه و بتحبه
انا مش عارفة اقولك ايه ربنا يرحمه بس انا مفيش مني امل
انا كلها