روايه اتهمني الفصول من الخامس عشر للعشرون
له أسد بمعنى أن يصمت.
أمل ها فيلا مين.
أسد احم أنا بقول نمشي ولما نوصل هنتكلم ليعود للقيادة مره ثانيه وهو يفكر فيما قالته أيعقل هذا مستحيل فبلتأكيد يوجد خطأ ما وعليه اكتشافه . في المشفى كانت الصدمه مازالت تحتل ملامح أسما.
أسما أنتي مستحيل تكوني إنسانه.
سلمي أنتي اللي قربتي من إلى يخصني.
أسما بس أنا مكنتش اعرف انه مرتبط بيكي.
سلمي كل شيء مسموح في الحب والحړب في الوقت دا خۏفت لأنه قالي إنه هيصارح بباه إنه بيحب واحده ثانيه بس الأول هيروح يقبلك لأنه بقاله فتره مشغول ومتقبلتوش.
أسما يعني هو متخلاش عني لو ماكنش حصلت مشكله معايا مع زبون ومديرالكافيه طردني كنا هنتقابل وهيقف جنبي.
سلمي بس مقدرش يوصلك وبعد فتره قدر يوصل لعنوانك بس عرف إنك اتجوزتي فتصدم بس أنا وقفت جنبه وقلتله إنك واحده خاينه سبتيه وتجوزتي غيره.
سلمي فعلا حتي صعبتي عليه لدرجه انه مأخدش غير 00 2الف بس كان قنوع.
أسما أنتي عارفه إنك ډمرتي حياتي بعد جوزنا كان بيزلني وبيهني كان دايما يقولي أني رخيصه سلمت نفسي لأول واحد قبلته من غير جواز كان بېقتلني بالبطئ.
سلمي مش لما يلقوها الأول... أسما قصدك إيه.
سلمي تعرفي ان من بين كل إلى فى السچن يختارو بنتك في مهمه إلى ماسكها طاهر شوفي الحظ أنا كان عيني عليكي أنتي وبنتك دايما ودلوقت هي في أيدي وتحت رحمتي.
أسما پبكاء حرام عليكي لسه عايزه تأذيها مصعبتش عليكي إنها تروح ضحيه لحيوان زي إبراهيم ودلوقت خطفاهامعندكيش اولاد وقعت الكلمه على مسامع سلمي لتصعقها فرغم كل شيء فعلته إلا إنها مقدرتش تكون أم لأولاده وعلشان كده فضلت تحقد على أسما لأنها رغم كل الظروف هي أم بنته الوحيده وكأن القدر بينتقم منها
سلمي دا الي جايا علشانه لو وصلت كلمه لطاهر عن أمل ھتموت وصدقيني مش بهذر.
أسما بس بنتي محكوم عليها بالإعدام ظلم ولازم أبوها يساعدها أنا ماكنتش قادره انطق وساعدها بس دلوقت هقول إلى حصل يوم الحاډثه وهقدر انقذها.
أسما بس
سلمي هسيبك تفكري بس لو حاولتي توصلي