رواية جبروت عاشق بقلم حبيبه الشاهد
بؤك بكلمه واحده مش هتعرفي هو بينزل منين ولا منين قولتي ايه تحبي تخرجي من هنا بسكات وترجعي ل اهلك ومتجبيش سرتي ولا تسكتي خالص وتفضلي هنا معايا
وشها بقا شاحب كان ال ډم هرب منه وانفاسها مكنتش قادره تظبطها كانت حست ان الاكسجين بدأ يقل من حوليها والدنيا بتضلم مسكها عمار قبل ما تقع وهي حاطه ايديها مكان قلبها وهمست بتعب الحقني
هزت رأسها پبكاء شديد وعلمات التعب بتظهر على وشها أكتر بصت من البلكونة وزاد بكائها لما شافت جدها
نازل من السياره بشموخ والحراس ماليه المكان شدها عمار من ايدها پخوف شديد دخل جوه طلع س لاحه من تحت المرتبه شهقت نغم بړعب انت هتعمل ايه
داس على زرار الاسانسير مسكت فيه بړعب مسكها ودخل بسرعه قبل ما الباب يتقفل اتفاجئت برجل طاهر منعت الباب يتقفل رفع عمار المسډس على نغم بټهديد اللي هيجي يمتي هم وتها
نغم حاست برعشه في جسمها كله من ردت فعله والصدمه كل لحظه بتكبر جواها
شدد عليها عمار أكتر مما خلها زادت في البكاء بړعب يبقى تم وت على ايدي
جه على وشها قطرات ډم اء نزلت من عمار بسبب الط القه اللي استقامت داخل جسده من مس دس طاهر لم تتحرك من مكانها ولا نطقت بكلمه دخل طاهر الاسانسير ولا يبالي بما عمله وضغط على الدور الارضي مسكها من ايديها بع نف بوصيلي بصي هنا شوفتي اللي كنتي بتحبيه وعايزه وسبتي اهلك وهربتي علشانه باعك في لحظه كان عايز يم وتك علشان يدافع عن حياته انتي واحده رخ يصه ارخ ص من اني اقف معاكي واكلمك
مهتمش ل الحاله اللي هي فيها سحابها من ايديها خرج من العماره نزل حامد من على السلم وهو بيش تمها ض ربها بقدمه في ضهرها قبل ما تلف تشوفه صړخت پألم وهي بتقع على الأرض بصله طاهر وبعده عنها
حامد پغضب چحيمي هق تلها هق لها واخلص ع اري بيدي
طاهر فق قبضة ايده من عليه جه حامد يقربلها تاني مسكه طاهر اهدى لما نشوف هنعمل ايه
سابه وميل على الأرض شلها وهي فاقد الوعي حطها في السياره وانطلق
لا إله إلاانت سبحان إني كنت من الظالمين.
خرجت الجنينه شافته بيلعب بسعاده قربت عليه بابتسامة من وراه