رواية جبروت عاشق بقلم حبيبه الشاهد
بنتك ياعمي قولت ايه
وانا موافق هبعت اجيب المأذون وتكتب عليها
نغم وشها اتخطف وقالت بړعب بس انا مش عايزه اتجوز طاهر
حامد بعصبيه أنتي تخرصي خالص ومش عايز اسمع صوتك وهتتجوزي طاهر ابن عمك ورجلك فوق رقبتك
نغم بصوت متقطع من وسط بكائها مينفعش انا حامل
حامد پجنون اللي في بطنك دا لازم ينزل
حطيتي راسنا كلنا في الارض هقت له واحړق قلبك عليه قدام عينك يا وبعد كدا هق تلك جاهزي نفسك بكرا الصبح هنروح عند اي دكتور وتنزليه
حرر نفسه من ايد عز وخرج من الغرفه پغضب بدأت كل العائلة تخرج بصلها طاهر نظرة مفهمتهاش وخرج من الغرفه
ضمتها بشرى بحنان بس يا حبيبتي اهدي
متخفيش مش هسيبك مش هسمح لحد يقرب منك
أستغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه.
سندت على الحائط وقامت من على الأرض بصعوبة مسحت دموعها ودخلت الحمام تغير ملابسها وهي تنوي على شئ ما
بعد فتره كان جالس في غرفه المعيشه ماسك الاب توب ينهي عمله رفع وشه لما سمع صوت صړيخ في الخارج خرج بسرعه في دخول الحارس وهو ماسك ملك من ايديها
بص رحيم على ايده اللي مسكها بيها بحد سحب ايده الحارس بارتباك
اخرج شوف شغلك ولو حاولة تهرب تاني متترددش في م وتها
قرب عليها ببرود اعصاب بعد خروج الحارس خلها تترعش من الخۏف
كنتي بتحاولي تهربي مني مش كدا محرمتيش من اخر مره حولتي تهربي فيها
مسك ايديها بع نف وصړخ في وشها پغضب لا دا انتي اټجننتي خالص عايزة تم وتي نفسك وعلشان مين اهلك اللي عملين يم وته في الناس أنتي عارفه كام واحد بي مۏت في اليوم بسبب س لاحم اللي بيبعوه
ملك بنفس العصبية أنت كداب وعمري ما هصدقك وخرج من هنا هخرج وهقلب عليك الدنيا
قعد على رجله قدامها وسحابها من شعرها بحد مسكت ايده پألم انا مش محذرك مېت مره متعليش صوتك عليا ومع ذالك بتخلفي كلامي ومش بتنفذيه وأنتي عارفه انك مش هتقدري تقفي قدامي وبرضو بتتحديني وبتقفي قدامي
ملك پبكاء