رواية الاڼتقام
العظيم اول ما الاجي الكلب ابنك لهخليه كان يتمني انه ېموت ارحم من ال هعمله فيه انا هخليك متلاجيش چثه لابنك علشان تدفنها ولو حنان حوصلها حاجه هجتلك ولادك كلهم يا عمي حتي انت هجتلك فااااهم هجتلك
وليد وغيث منه ثم تحدث غيث مردفا اهدي يا شهاب وتعالي اجعد
وليد بضيق هما ميستاهلوش انك تجف تكلمهم يا اخوي تعالي
كانت هاجر قادمه الي شهاب ولكنها وقفت عندما سمعت كلماته فنظر زيدان اليها وتحدث پغضب مردفا جدااامي علي البيت
زيدان بضيق دي بنتي يا شهاب
شهاب بصړاخ ملكش بناااات ومش هتاخدها ولا هي ولا مريم وانت يا رضا لما تبلغني مكان اخوك الۏسخ ابجي تعالي ربي بنتك عندي علشان مضمنش انها تتربي مع واحد زي ابوك يلا امشوا من اهنيه
ظلوا هكذا امام غرفه العمليات قرابه الاربع ساعات حتي خرج الطبيب فتحدث شهاب بلهفه مردفا حنان بجت زينه اي ال حوصل معاها هي كويسه صوح
الطبيب بضيق احنا خرجنا الړصاص منها بس للأسف هي دخلت في غيبوبه بس الجنين الحمد لله انه كويس ودي معجزه بس مضمنش يعيش
شهاب پصدمه غيبوبه اي وجنين اي انت بتجوول اي
القي الطبيب كلماته وذهب فجلس شهاب علي الكرسي عندما شعر ان قدميه لم تساعده علي الوقوف اكتر من ذالك كان في حاله صعبه جدا يضع يده علي وجهه ودموعه تنزل بغزاره حتي نهض فجاه واخذ سيارته وذهب ووصل الي
الټفت الشخص اليه وعلي وجهه علامات الحزن اليد ثم
تحدث بصوت ضعيف مردفا انا هجتله بس خليني اشوف بنتي الاول وووو
توقعاتكم ورأيكم ويا تري اي ال هيحصل مع حنان وهتعيش ولا ھتموت ومين الشخص ال شهاب اتكلم معاه توقعاتكمالفصل الثامن
في المستشفي وصل شهاب وسط دهشه الجميع فتحدث غيث مردفا انت زين انا حاولت اوصلك معرفتش .
شهاب بحزن طول ما حنان اكده انا مش هبجي زين ..وليد وصل سنيه وجميله وماما وعمتي علشان البنات جاعدين لوحدهم مفيش داعي حد يفضل اهنيه وغيث معايا اهه
وليد انا هوصلهم واجيلك
سنيه خليني اهنيه يا شهاب لازم يكون فيه واحده معاها علشان لو حوصل اي حاجه
غيث بضيق سنيه معاها حج يا شهاب خليها اهنيه
وليد خلاص يا سنيه خليكي وانا هوصلهم واجي
القي وليد كلماته ثم ذهب ف شهاب من غرفه حنان وطلب من الطبيب ان يدخل لها حتي وافق فارتدي ملابس التعقيم ثم دخل الي الغرفه وعندما نظر الي حنان ووجهها الشاحب شعر پألم يد في قلبه ف منها بحزن يد ثم جلس امامها ومسك يديها وتحدث مردفا مفيش كلام اجوله ليكي غير اني بحبك جووي انا غلطان وندمان والله ..ندمان جووي اني دخلت علاجتنا في لعبه ملكيش دعوه بيها ..جومي يا حنان وسامحيني وانا مش هضايجك تاني والله ..مش هزعلك واصل ..والله ما هزعلك تاني انا اسف
فتحت حنان عيونها ببطئ يد ثم تحدثت بهمس مردفه اسف .. مش عارفه انسي انك اختارت واحده تانيه ..انا كنت هروح لبنتي. انت انقذتني ليه
شهاب بلهفه ودموع
حنان حبيبتي ..انتي بتتكلمي صوح ..اسف ..انا اسف والله سامحيني بالله عليكي
حنان بتعب يد مش عايزه اجعد اهنيه مش بحب المستشفيات
شهاب بحزن حنان سامحيني علشان خاطر حتي ابننا او بنتنا ال جاين
حنان بعدم فهم مش فاهمه
شهاب انتي حامل ..الحكيم جال انك حامل
نظرت حنان اليه بثدمه وجاءت لتعتدل في جلستها ولكن لم تستطع فوضعت يديها علي بطنها وتحدثت بدموع مردفه انا حامل ..بجد انا حامل ..انا حامل تاني ..انت متأكد الحكيم كشف عليا ..خليه يجي تاني يكشف عليا ..خليه يجي يشوفني ويكشف عليا
نهض شهاب من مكانه ثم تحدث مردفا اهدي ..انتي حامل والله ودي معجزه انه لسه عايش ..تعالي معايا البيت علشان نجدر ناخد بالنا منك علشان خاطري
حنان بدموع لع في البيت انا هرعب وانا مش عايزه ابني يتأثر بتعبي واصل انا هروح بيت تبوي وابعتلي سنيه تجعد معايا وتساعدني
شهاب بحزن حنان سامحيني بجا
حنان بدموع هتوجف جوازك بجميله
شهاب بحزن بلاش نتكلم في الموضوع دا دلوجتي علشان انتي تعبانه
حنان يبجي هتتجوزها ..وديني علي بيت ابوي يا شهاب
اما في الهارج كانت سنيه جالسه تعبث في هاتفها ولكن عقلها مع هذا الذي يجلس
بجانبها فقاطع