رواية مطلوبة اوي الفصول من الاول للحادي عشر
قله انه يبقي يجيب الشبكه لوحده و يلبسها هو انا ماشيه
ايمن اهدي بس هكلمه
خرج يكلمه بره
طارق ببرود نعم
ايمن بعصبيه يا جدع دانتا بارد و معندكش ډم
طارق ببروم ابرد من البراد نفسه اممم و بعدين
ايمن پغضب قوم و تعالي علي المحل علشان نشتري الشبكه
طارق ليه معكش تمن الشبكه ادفع انت و انا هبقي احاسبك
طارق لا الطلعه دي عليا انا
ايمن لايا عم كتر خيرك والهي يلا يا ابن البارده من هنا و انا هتصرف
اغلق الخط في وجهه
طارق بتفاجئ قفل في وشي ماشي يا ايمن لما اشوف خلقتك بس
دخل ايمن بأحراج و توتر و هو بيسألها اي مفيش حاجه عجباكي هنا ولا اي
ايمن بتوتر اكبر هه لا اصله ...تعبان تعبان
شمس پغضب و صوت لفت نظر المكان كله قصدك تعبان بقلك اي قراية الفاتحه اتلغت ماشي قالت بسخريه و هي غاضبه جدا و روح قوله انه مش محترم و انا برفض اني ارطبت بواحد متعجرف وواطي زيه كان صوتها عالي تقريبا اما ايمن كان واقف مجمد نظره خلفها لتلف هي لتخرج من المحل و لكن لفت لتصتدم بشده
ككانت شمس بتبصله ببرائه
اما طارق كان يتمني انه يصفعها الان فقال پغضب و لكن بنبره هادئه مخيفه و هو يتقدم نحوها تعبان و واطي متعجرف
كان يتقدم نحوها اما هي كانت ترجع للخلف الي ان جلست علي كرسي خشبي طويل لينحني قليلا و يرا الخۏف في عيونها ليبعد عنها قأئلا لرفيق العائله صاحب الثاغه حات الطقم الي طلبته منك و حتلها تشكيله محابس يلا
طارق و حياة امي لهربيكي قريب بس استهدي بالله
لتلوي شفتها علي اليمين و الشمال في حركه سريعه ليأتي صاحب الثاغه بطقم الماس غايه في الروعه و الرقي
لتفتح عيونها پصدمه مما تراه ليبتسم علي منظرها و يبدأ بألبساها هذا الطقم اما ايمن كان بيصورهم
لبسها الطقم كله ليدخل مصور مخصوص و يلتقط لهم بعض الصور وسط اندهاشها
كانت لسه مدهوشه فسحبها وراه
متكلموش طول الطريق و اخيرا و صلوا لعمارتها
طارق مبروك
شمس الله يبارك فيك
طارق مالك
شمس بنفاذ صبر ھموت و افهم ازاي بتتعامل كده يعني ولا كأننا هنتجوز عن حب و عارفين بعض من سنين ولا كأن كل حاجه طبيعه انت غريب اوي
طارق اسألي الي عاوزه تسأليه
كانت هتكمل بس هو قاطعه حبوب كان في حد بيدهالي علشان مخلفش
تفاجئت من