رواية ايمن مكتمله الفصول

جيه ابو فهد زينه اټخضيت وقالت خبينى بسرعه لو عمي شافنى هيزعقلى ويزعل منى راح فهد قال طب انزلى تحت السرير بسرعه وفعلا زينه نزلت ودخل ابو فهد بيقوله عامل اى يابنى دلوقتي رد فهد بتوتر جامد انا كويس ياحاج ابوه قالها يارب مستحيل داه صوت انسان وجسم ذئب ياربى مش معقول وفضل اعد شويا معا فهد لحد ما الساعه جت 2ومشي بعدها فهد بيقولها اطلعى يا زينه مشي وزينه مش بترود بيبص تحت السرير لقه زينه فى سابع نومه وقتها  طبعها من تحت السرير وشالها حطها على السرير واعد طول الليل بصيصلها بكل حب وشوق وتانى يوم الصبح رجع انسان تانى وقتها زينه صحيت لقيت نايم جنبهاعلى السرير زينه هيا كمان كانت حسه نحيته للحب فا جلها شعور فجئه انها لازم وهوا نايم وفعلا قربت عليه وقتها هوا فتح عينه وهيا واول ما هيا شافته عملت زاي النمبى ومديت ايديها وغمضيت عينيها  صرخيت وقالت اى داه انا ازى ابات هنا طول الليل لازم امشي زمنهم عرفه انى نايمه بارده البيت رد فهد بقلق وقالها عندك حق لازم تروحى زينه قالت هاجيلك بكره وهعملك بسبوسه عارفه انك بتحبها قالها ماشي وفعلا روحت طلعت البيت من باب المطبخ على اوضيتها سمعت صوت سعديه راحت علطول نزلت تحت اللحاق ونكشت شعرها وعملة نفسها نايمه راحت سعديه فتحت الباب وبتقول دلوقتى يا خاله هتعرفى الحقيقه وان زينه مابتتش فى سريرها ونامت باره وفتحت الاوضه ولقيت زينه متكلفته فى اللحاف فا ام فهد قالت اهو زينه نايمه فين بقا نامت باره رديت سعديه وقالت اكيد زينه حطه مخدات مكنها حتا شوفى وشالت اللحاف من على وش زينه واټصدمت ولقيت زينه وقتها ام فهد قالت لها مش نويه تبطلى الشك داه امال راحت سعديه قالت لا اكيد هيا جت دلوقتى ونايمه بهدومها وجت تشيل اللحاف راحت زينه مسكته وقالت فى حاجه ياماما وبتشيلى اللحاف من عليا ليه ياسعديه مش عيب رديت ام فهد وقالت معلشي يابنتى سعديه بتقول انك تمنى باره رديت زينه لا ياماما انا نمت هنا طول الليل هطلع بارع فين وانا معرفش حد رديت سعديه وقالت لا انا متئكده انك كنتى باره واكيد مغيرتيش هدومك وجت تشيل اللحاف زينه منعتها راحت سعديه قالت شفتى يا خاله لو هيا صدقه ليه مخلتنيش اشيل اللحاف من على جسمها رديت ام فهد وقالت اه صح يا زينه متشيلى اللحاف اثبتلها انك مش بتكدبي راحت زينه عملت نفسها مكسوفه وقالت مينفعش ياماما اصل انا نايمه متغير ملابس وكنت بحلم بى فهد طول الليل 
اصله وحشنى اووى وكانت بتدلع وهيا بتقولها وقالت وبعدين ياماما انتم مش عايزين حفيد ولا اى راحت ام فهد اتكسفت وضحكت وقالت متئخزنيش يابتى لو كنا دخلنا عليكى الاوضه منغير ازنك وقلقنا رحتيك كله بسبب ألبومه دى وديت سعديه من درعها وقالت يلا هنسيبك على راحتك وأبقى انزلى علشان تفطرى معانا هعملك الاكل الى بتحبيه وخرجت وبعدين ھتموت بغيظها واول ما خرجه وقفله الباب قمت زينه تيتنطتت على السرير وترقص وبتقول انا ونتى ياسعديه والزمن طويل سعديه راحت اوضيتها اعديت تكسر فى الحاجات وبقيت متغاظه وكل ما تفتكر الى زينه قالته تفضل تهري وتنكت في نفسها احسن وليسه وليست وليسه نزلت زينه وهيا عمله زاى القمر والإبتسامة بقا والدم الخفيف وماشيه بتقول يا ارض اتهدى معاعليكى أدى وكانت ماشيه بخلخال وبيشخلل فا سعدية قالت اى المياصه  بتاعت بنات مصر دى ماشيه عمله فرح وياكى