رواية مريم الجزء الثاني
انت في الصفحة 17 من 17 صفحات
يعنى مازن ظابط فى الامن الوطنى احيييه ياابوسوسو احيييه واغمى عليها والبنات اتخضوا عليها
احمد الحق خطيبتك
مازن هعملها اييه دى هتحنن اكتر
احمد مايا من ساعة ماسمعت وهى مبرقه وساكته
زياد حقها هى كمان ماهى لماتعرف ان اخواتها وابن عمها ظباط وهى متعرفش وكمان مريم ممكن تشك ان هى تكون عارفه ومقلتش ليها
منى بتقولها يعنى اييه انتى فاهمه حاجه
منى مش عارفه مالها ده ايديها تلجت منى مريم كله تلج
مازن جرى عليها شالها ونزل جرى والكل جرى وراه وصلوا المستشفى ودخلوا الطوارئ خدوها منه وبدؤا يكشفوا طلع عندها هبوط فى الدورة وانيميتها عاليه اوووى الدكتور خرج قالهم ومازن قاله اعمل اللازم
زياد الوكيل بيقوله غلطان انك ماقلتش
. زياد الوكيل روح لااختك اختك هى كمان على وشك الاڼهيار
مازن اهى مايا مش هتسامج حد فينا
زياد الوكيل طيب روحلها
مازن حاضر واتحرك ناحيتها وخدها من حضڼ اصحابه ليقولها مايا ممكن نتكلم مع بعض
مايا هنتكلم نقول ايييه ياابيه مفيش كلام يتقال خلاص عن اذنك هروح اقف مع اصحابى اطمن على البنت اللى من ساعة مادخلت حياتي وانا بوظتهلها وسابته وراحت وقفت مكانها ومنى بتقولها اهدى واكيد هما ليهم
مبرراتهم اسمعي متهم واكيد هيقنعوكى
مايا ربنا يسهل