رواية اسراء مكتملة
مجرد ما يحصل تطور ف الحاله وده اللي انا معتقده بنسبه كبيره اطلب مساعدتك تاني ..
تنهدت بهدوء تهز رأسها بالإيجاب بهدوء تاامتمام هسألك كام سؤال النهارده بس مجرد ما يحصل تطور ف الحاله وده اللي انا معتقده بنسبه كبيره اطلب مساعدتك تاني ..
تنهدت بهدوء تهز رأسها بالإيجاب بهدوء تاامتمام هسألك كام سؤال النهارده بس مجرد ما يحصل تطور ف الحاله وده اللي انا معتقده بنسبه كبيره اطلب مساعدتك تاني ..
انا كنت بحاول مع نفسي ياأسيف كنت بقول دي ندي اللي انت حبيتها سنين واتجوزتها كنا بخرج لها
اعذار كل يوم واقول عشان اتربت منغير اب وام وحتي اخوها كان بعيد عنها كنت بقول عاملها
جلست تنتظر رده فعله علي ماالقته علي مسامعه وهو يقول
تركته بحيرته واندهاشه وسارت الي غرفه اخيها تقص عليه ماتنوي فعله وتستمع إلي رأيه فهو لا يحادثها ابدااا بأمر ندي منذ ان ماټ الجنين ...
فعله علي ماالقته علي مسامعه وهو يقول
تركته بحيرته واندهاشه وسارت الي غرفه اخيها تقص عليه ماتنوي فعله وتستمع إلي رأيه فهو لا يحادثها ابدااا بأمر ندي منذ ان ماټ الجنين ...
جلست تنتظر رده فعله علي ماالقته علي مسامعه وهو يقول
واقف أمام باب الجناح الخاص بها منذ أكثر من عشر دقائق كلما هم بطرق الباب تراجع مرت لحظات بها أمره و يطرقه بتهذيب ووقف بتمهل منتظرا إجابتها وهو ينظر بساعته من ذلك الوقت الباكر ..
لسه بدري ياتيم علي المقابله احفظ المواعيد بقي ..
لم تتلقي اجابه لتفتح عينيها جيدا وتتطلع به بأعين متسعه الغير مهندمه بالمره ...
الباب مسرعه بوجهه ليكتم ضحكاته بصعوبه ويطرق الباب مره اخري برفق قائلا بصوت متعقل بعد ان تحكم بنبرته بصعوبه حتي لا يحمل ضحكته المكتومه
قال باقي جملته بصوت خفيض بعض الشيئ فهو علي علم بمدي بغضها له ولشقيقته للعلاج النفسي منذ أكثر من شهر وهو يتابعها يذهي اليها أحيانا بالمشفي بعد أن رفضت العوده الي القصر وأصرت علي مكوثها هناك وحدها ..
فتحت الباب وأمارات الڠضب ترتسم ببراعه علي وجهها الصغير لتعقد حاجبيها وتردف بنبره جيدا
كادت تغلق الباب مره اخري بعد ما في جعبتها من بغض بوجهه كعادته معه حين تتلقي اقل كلمات منه ...واقف أمام باب الجناح الخاص بها منذ أكثر من عشر دقائق كلما هم بطرق الباب تراجع مرت لحظات بها أمره و يطرقه بتهذيب ووقف بتمهل منتظرا إجابتها وهو ينظر بساعته من ذلك الوقت الباكر ..
انفتح الباب وهي تفرك عينيها الناعسه وتهمس بحنق وصوت متحشرج من نومها
لسه بدري ياتيم علي المقابله احفظ المواعيد بقي ..
لم تتلقي اجابه لتفتح عينيها جيدا وتتطلع به بأعين متسعه الغير مهندمه بالمره ...
الباب مسرعه بوجهه ليكتم ضحكاته بصعوبه ويطرق الباب مره اخري برفق قائلا بصوت متعقل بعد ان تحكم بنبرته بصعوبه حتي لا يحمل ضحكته المكتومه
انا كنت جاي اتكلم معاك في حاجه ضرورية تخص ندي !!
قال باقي جملته بصوت خفيض بعض الشيئ فهو علي علم بمدي بغضها له ولشقيقته للعلاج النفسي منذ أكثر من شهر وهو يتابعها يذهي اليها أحيانا بالمشفي بعد أن رفضت العوده الي القصر وأصرت علي مكوثها هناك وحدها ..
فتحت الباب وأمارات الڠضب ترتسم ببراعه علي وجهها الصغير لتعقد حاجبيها وتردف بنبره جيدا
تخص ندي حاجه معاياا انااا وتخص اختك مفيش أي كلام بيني وبينك لا عنها ولا عن غيرها ولا انتوا الاتنين تهموني أصلا !!!!
كادت تغلق الباب مره اخري بعد ما في جعبتها من بغض بوجهه كعادته معه حين تتلقي اقل كلمات منه ...اغضب نبرتها أمام الأعين الغريبه والفضوليه وحدق بها پغضب من ذلك الغريب لايعلم لما يغضب كأنه يري بعينيه مسامحتها له وغفرانها ليغمض عينيه وتنهد قائلا
ثم برفض واضح منها وهمست بصوت مسموع وقد بدأ الهاتف صوته مره اخري
اه احنا نعرفها
من النادي اصلا !!
اتسعت أعينه يردف بصرامة
ومستنيه ايه ردي عليها جايز تعرف حاجه دي تاني مره تتصل !!
رفعت احدي حاجبيها ثم حدقت به بنظرات غاضبه وصاحت به
متكلمنيش كده انا هرد فعلا عشان اساعد مش اكتر ولا اقل مجرد مساعدات ....
منذ أمس تتسم بالبراءه ابتسم بسخرية وهو يعلم