رواية جامدة من 10-14
الي أخر أثنين من الزبائن وهم يغادرون فتنهدت براحه وذهبت الي داخل المطبخ حيث يوجد به غرفة جانبيه توضع بها بعض المتعلقات الشخصيه وبدأت تزيل ذلك اليونيفورم
جون أريدك لي !
فتأملت ذلك التمثال الموضوع علي احد الطاولات القريبه منها حتي هدأت قليلا قائله بهدوء طيب أنا هعمل كل اللي انت عايزه بس وظل بصرها عالق خلفه حتي فزع جون من نظراتها نحو الجهه الاخري فألتف كي يري ما تتطلع اليه هي حتي مدت بيدها سريعا للتمثال .. فحول جون بصره نحوها سريعا كي يتفادي هجمتها ولكن دفعتها هي له بذلك التمثال كانت أسبق واقوي .. فسقط جون مغشيا عليه من دفعت ذلك التمثال الرخامي
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
وبعد نصف ساعه كانت تهوي علي فراشها باكيه
مريم كان لازم من زمان أسيب المطعم ريما مشيت والسيد عدنان ماټ
وظلت تبكي حتي غفت دون أن تشعر
مر يومان علي تلك الحاډثه وكانت مريم حبيسة غرفتها دائما حتي هاتفها قد أغلقته كي لا تستطيع سيلا التواصل معها فحمدت ربها بأن مكان غرفتها في ذلك المسكن لا تعلمه سيلا
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
نظرت ريما الي الرجل النائم بجوارها وهي تبكي
ريما صاړخه أنت بتقول ايه يازين انت اللي عملت فيا كده وعرتني
لتتذكر بتشويش كانت بتزني في اوضة نومي .. هاا تفتكري هيبقي ليكي صوت
فأدمعت عيناها وهي تتأمل وقاحة ذلك الرجل الذي يدعي زوجها حتي قالت بترجي زين حرام عليك سيبني اروح لحالي ابوس رجلك
النقود الخضراء بين يديها
ذهبت مريم الي بعض العناوين التي تعلمها عن عمها ولكن كل ماكانت تتلاقه ... بأن لا أحد يعلم عنه شئ منذ أن غادر كندا وذهب الي أمريكا ... لتتذكر عنوان مقر شركته القديمه فذهبت اليها ليقابلها أفراد الأمن بجمود .. ولحسن حظها كان صاحب الشركه يردف في تلك اللحظه الي مقر شركته
وعندما شاهد معاملة الامن لها وقف يتأملها قائلا انتي مصريه
يؤدي ارتباط أسعار الذهب وسعر صرف الدولار بتكاليف المواد الخام والاستيراد إلى تأثير مباشر على أسعار السيارات في الأسواق.
فأبتسم لها بود قائلا أنا بعتذر علي ديه المعامله يابنتي بس أكيد أنتي أتعودتي علي الحياه هنا
فبادلته مريم الأبتسامه قائله براحه انا بنت اخو محسن نعمان أكيد حضرتك عارفه
فبتسم الرجل بطيبه طبعا يابنتي ماهو كان صاحب الشركه قبل ما أشتريها منه
مريم انا بس كنت عايزه أعرف رقم تليفونه الشخصي اكيد حضرتك ممكن تعرفه