السبت 23 نوفمبر 2024

روايه رائعه جدا 1 مكتمله الفصول

انت في الصفحة 5 من 13 صفحات

موقع أيام نيوز

حلمت بها
على العكس تحت كان عاصم مضايق جدا مما
تكمله الفصل 8
مما يحصل وقرر ان تكون هذه السفريه هى وقوع لهفه فى حبه بخططه لها
وصلوا الى المطار وبالطبع فى درجه اوله فى الطائره وبدات تطلع الطياره ولهفه مسكت فى ايد عاصم
عاصم بقلقمالك
لهفهانا خاېفة
عاصم بابتسامهمتخفيش دا عشان اول مره بس
بعد قليل جاءت اليهم المضيفه
المضيفهحضرتك تتطلب حاجه وبنتك
عاصم بسخريهبنتى دى مراتى
المضيفه بحرجانا اسفه حضرتك مكنتش اعرف حضرتك تطلب اى
عاصمولا حاجه روحى دلوقتى
لهفهمالك اتضايقت اوى..محدش قالك تروح تتجوز واحده المفروض تبقى اد بنتك
عاصم مردش منعا للمشاكل
بعد قليل نامت لهفه على كتف عاصم ونظر لها وابتسم وامسك يديها و قبلها بكل حب
عاصم لنفسهلازم تكونى نايمه يعنى عشان اعرف المسک
اخرج تليفونه وصور الوضع سيلفى وابتسم بحب فى الصوره حتى تكون ذكرى جميله ونام هو الاخر وسند عليها.
....
الحلقات_____10
الفصل 9
استيقظت لهفه من النوم وجدت نفسها نائمه على كتف عاصم فانزعجت
عاصماحنا وصلنا
لهفه بفرحهبجد اخيرا هشوف باريس
ابتسم عاصم من قلبه
ذهبوا الى الفندق قريب من برج ايفيل
لهفه بتساولهو اى دا
عاصمدا مفتاح الاوضه
لهفهدا مفتاح اوضتك فين مفتاح اوضتى
عاصم بضيقهو انتى عايزه اوضه لوحدك
لهفههو انت كنت فاكرنى بهزر لما قولتلك ياريت كل واحد فى اوضه
عاصمايوه بس انا حاجز اوضه واحده
لهفهمش مشكله احجز واحده تانيه
عاصم بنفخطيب استنى هنا..اتفضلى مفتاح اوضتك اهو
لهفه بابتسامهشكرا
صعدوا الى الغرف
لهفهانا مش عارفه بيفتح ازاى ده
عاصماستنى هفتحه..اهو اتفضلى..ياريت متخرجيش من الاوضه الا باذنى
لهفهان شاء الله
كل واحد دخل اوضته وجاء الليل عليهم..لهفه فى اوضتها
لهفه بملليعنى كان لازم كل واحد فى اوضه اخرج ازاى انا دلوقتى عايزه اخرج انا مش جايه عشان اقعد كده اوف
لهفه طلعت من الاوضه وخبطت ع عاصم
عاصم فتح الاب
لهفه بضيقهو انا جايه عشان اقعد وبس
عاصمايوه يعنى انتى عايزه
لهفهعايزك تخرجنى مش معقوله اقعد دا كله فى الاوضه
عاصم ابتسمحاضر طب ادخلى اغير هدومى وننزل ع طول
لهفهماشى
عاصم بطريقه حببس اسكتى..سيبى نفسك خالص..الخروج مش هيطير
لهفه بتماسكلا انا عايزه اخرج دلوقتى
عاصم لفها ليه وكانت هى موطيه راسها ومغمضه عنيها ومسك وشها
عاصم بهدوءمالك افتحى عينيكى
قرب عاصم من وجها اكثر لهفه حست بيه..لهفه ع اخر لحظه قدرت تبعد عنه
لهفهلو سمحت تلبس عشان تخر
تكمله الفصل 9
عشان تخرجنى انا مستنياك بره
فتحت لهفه الباب حاجه بسيطه واتقفل تانى وعاصم وراها
لهفهلو سمحت ابعد عنى
عاصم بعد فعلا وخرجت
عاصم لنفسهاستنى بس انا هخليكى غصبن عنك تحبينى
عند لهفه لنفسهايا ربى كنت شويه وهستسلم حسيت ان مفيش هوا خالص كان لازم اخرج
عاصم خلص لبس وخد لهفه وراها باريس كلها وهى كانت مبسوطه اوى وهو كان مبسوط اكتر وجم عند البرج
لهفه پخوفلا مستحيل اطلع البرج
عاصممتخفيش انا معاكى
طلعو البرج وطول الوقت لهفه مسكه فى عاصم جدا عشان كانت خاېفه وعاصم كان فرحان من كل قلبه
فى الطريق للفندق لهفه نامت ونظر اليها عاصم كانت نائمه كالطفله الملاك وصلوا الفندق فضل عاصم ان يحملها بدل من ان يصحيها من النوم ولكن دخل بها غرفته وسطحها على سريره وظل ينظر اليها كثيرا واقترب من وجها كان ينوى ان يفعل شىء الا لهفه استيقظت هنا
لهفه بعناسانا فين..انت كنت هتعمل اى..ليه انا مش فى اوضتى
عاصم بهدوءنامى نامى متخفيش
لهفه دخلت فى نوم عميق استغل عاصم هذا لانه يعرف ان نومها تقيل اخذها فى و الثانى للصبح
استيقظ عاصم قبل لهفه اخذ ينظر اليها كثيرا بعد ذلك قام جلس فى البلكونه استيقظت لهفه من النوم وكانت تتعامل عادى كانها غرفتها ولم تركز انها غرفه عاصم دخلت الحمام واخذت شاور وخرجت بالبورنس وخبطت فى عاصم كانت ستقع لكن عاصم امسكها
لهفه بتوترانت بتعمل اى هنا
عاصميعنى اى مش فاهم
لهفهانت جيت اوضتى ليه
عاصم بابتسامهع فكره دى اوضتى
نظرت لهفه حولها وعرفت انها غرفه عاصم خبت وجها بايديها وابتسم عاصم عليها
لهفهطيب ممكن تسيبنى وتقولى جيت انا هنا ازاى
اوقفها عاصم وسرد كل شىء حدث بالامس ولكن لم يقل لها انها نامت فى 
عاصمبس كده
...
الفصل 10
لهفهانا عايزه اروح اوضتى
عاصمهتروحى وانتى كده
نظرت لهفه الى نفسها وخجلت كثيرا
لهفهطيب روح هاتلى هدوم
عاصمطيب فين مفتاحك
لهفه بتذكراخ المفتاح فى الاوضه..يوووه هلبس انا اى دلوقتى
عاصم بابتسامهاقعدى لغايت ما شوف حل
لهفه بخجلبس انا مش هينفع قعد كده
اقترب منها عاصم وهى ارتبكت
عاصم بهدوءعادى انا مش حد غريب
استسلمت لهفه للوضع وجلست على الاريكهكان ينظر اليها عاصم بنظرات حب واشتياق لكن هى كانت تتوتر من هذه النظرات وتحاول تبعد عينيها عنهقام عاصم مره واحده وجلس بجانبها وهى توترت اكثر كان عاصم يقترب اكثر واكثر
لهفه بتوترهو انت بتقرب لى
عاصمكده عادى
لهفهطيب ابعد شويه
عاصممش هبعد
كانت ستقوم لهفه لكن امسكها عاصم واحلسها على شهقت لهفه بشده
لهفهانت بتعمل اى
عاصم بسرحانتعرفى انك حلوه اوى وانتى شعرك مبلول كده ببقى عايز اكلك والله..بس انتى تسيبى نفسك
تاهت لهفه بكلماته وخجلت كثيرا قالت لنفسها ياربى هو بيبصولى كده ليه انا اقوم احسن بس ده ماسكنى جامد..حاولت ان تنفد منه ولكن لا نفع
لهفهممكن تسيبنى اقوم
عاصم بهيامانا حابب كده
لهفه بتماسكعاصم

انت في الصفحة 5 من 13 صفحات