روايه رائعه 2 الفصول من الواحد ل العاشر بقلم الكاتبة الجليله
القديمه چثه شخص مجهول...اندهش من اتى بهذه الچثه لهنا
يوسفاى الچثه دى ومين جابها هنا
جذب الچثه من تحت الاريكه ...وبعدها قرر ان يخبر ولدته بما وجده ...لكنها عندما عندما استدار وجدها تقف خلفه لانه عندما كان ينظر من شرفه المخزن رائه عفير البيت واليد اليمنه للست رحمه واخبرها
يوسفامى ايه الچثه دى...وبتعمل ايه هنا
الست رحمه بثبات دى واحد حرامى ...كان جاى يسرق البيت بس لحقنها ومسكنه ولما حول يهرب ...خليفه ضړب عليه ڼار..وصابته وماټ
يوسفطب ومبلغتوش الشرطه بمحوله السرقه ليه..والقتل ليه
الست رحمهماهو انت سعتها خبرتنا بمۏت حماك واتلبخنا...ونسينه والموضوع
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
دس يوسف يدها فى جيب سرواله واخرج منها هاتفه واتصل بالشرطه واخبرهم بمحاوله السرقه وقتل المچرم الذى كان يسرق من البيت
بعد قليل وصلت الشرطه وأخذت الچثه للمشرحه كى يتم تشريحها واخذو اقوال الغفير والست رحمه
وليد رائد شرطهاحنا خدنا كده الاقوال والچثه راحت المشرحه واول متقرير الطبى يتطلع هبلغك يا استاذ يوسف
مد يوسف يدها ليصفحو انا متشكر لحضرتك ..وكمان لانى اخدت اقوال امى هنا ومخدهاش للمركز شرطه
وليددا من بعض جمايل الست رحمه علينه ..احنا هنا كلنا بنحترمه وبنقدرها ...ودا اقل حاجه نعملها ليها...بس ليه مبلغتوش اول محصل الچريمه ليه
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
وليدولا يهمك يا ست رحمه..هستاذن انا اكمل شغلى
يوسفاتفضل حضرتك...غادر وليد وبقا يوسف والست
والغفير خليفه
الست رحمهانت هتسافر امته
يوسفهروح لامل اخدها واسافر
الست رحمهطب يالا نفطر سوا وبعدين ابقا روح لها
يوسف لا يا امى انا مليش نفس انا هطلع اغير هدومى وامشى
الست رحمه بغموضالريحك يا ابنى
سار يوسف اتجاه الدرج وصعد الدرج باستغراب من برود وهدوء ولدته بعد هذه الچريمه
خلفيهكنا هنتكشف يا ست رحمه
الست رحمه پغضبوانت يا غبى متوتيش الچثه ليه
وقفت پغضببهايم مشغله معايا شويه بهايم...هو انا لزم اقولكم تعملوا ايه...مفيش مخ تفكرو وتنفذو من غير تعلماتى.
تركته وسارت پغضب الى غرفتها
خليفه بغيظست قويه مفتريه....وبتقتل الناس بدم بارد...الهى وانت جاى اشوفك قټيله زى البتقتلهم
صف سيارته امام المنزل واتفجاء بوجدها جالسه امام المنزل وتبكى بالم وثيبها مقطعه ...هروله من السياره بفزع واتجاه اليها
جث على ركبتها واردف بفزعامل فيه اى ....وقاعده كده ليه...ومين العمل فى هدومك كده
يؤدي ارتباط أسعار الذهب وسعر صرف الدولار بتكاليف المواد الخام والاستيراد إلى تأثير مباشر على أسعار السيارات في الأسواق.
يوسف بقلقحاضر...بس فهمينى مين العمل فيكى كدم
امل بحزنمش عايزه اتكلم...بترجاك خدنى من هنا بس.
رفعها على يدها وسار بها اتجاه السياره واجلسه على المقعد ..وبعدها اتجاه الى مقعد القياده
خلع جاكت بدلته والبسها لها...وقاد السياره وهو ېختلس كل دقيقه والاخرى النظر اليها...كانت حالتها مخزيه جداا...بعد فتره وصلو امام البنايه التى يقطنو فيها...صف سيارته ونزل واتجاه اليها وفتح الباب وكان سوف يرفع على يدها لكنها اعترضت
امل بهدوءمفيش داعى...هقدر امشى على رجلى...نزلت من السياره وسارت لداخل البنايه بهدوء...وهو كان يتابعه بنظره وكان حزين على حالتها السيئه
مرر شهر وكانت حاله امل كما هى...وترفض الحديث مع احد
ياسمينامل يا حبيبتى مينفعيش كده الحى ابقى من المېت
بكت امل بحزن ولا ترد عليها
ياسمين مسحت لها دموعهاانا اسفه...مش قصدى..بس انتى بتموتى نفسك بالبيط...انزلى تانى الشغل مع سيف..اشغلى بالك باى حاجه...بس خرجى نفسك من الحاله دى
نظرت لها امل ولا ترد على حديثها
ياسمين بيائس مفيش فايده برضه
بعدت امل نظرها الى بعيد واغمضت عينها بالم
يوسفاحمم هى برضه امل لسه مش عايزه تتكلم
ياسمين بحزنلسه وتعبت معاها باباها عد على ۏفاته شهر...وبرضه لسه مش عايزه تتكلم
يوسف بحزنصعابنه عليا قوى.
ياسمينوانا كمان...انا عندى حل ممكن يخرجها من حالتها دى
يوسف بلهفهايه هو قولى
ياسميننوديها لدكتور نفسنى
يوسفتفتكرى هيفادها
ياسمينافتكر...جرب مش هنخصر حاجه...انا عرفه دكتور نفسنى كويس هبقا احجزلها عنده
يوسفتمام
رن هاتف يوسف معلنا عن اتصال...نظر يوسف على اسم المتصل المدون على شاشه وجده وليد رائد الشرطه المسئول عن چريمه القټل الذى سارت فى بيت ولدته
يوسفوليد باشا..عامل ايه
وليدالحمدلله..كنت عاوز ابلغك فى حاجه غربيه زهرت فى تقرير الطبى
يوسف باستغرابحاجه ايه
وليدالتقرير بيقول الطلقه الخروجه من چثه المچرم...ړصاصه من مسډس مش من بندقيه زى ما قالت الست رحمه والغفير خليفه
يوسف باندهاشايييه..
البارت١٠
كان يقطع غرفه المكتب ذهابا وايابا ويفكر فى كلام وليد الذى اخبرها بخصوص الطلقه الذى اخرجوها من چثه المچرم الذى وجد جثته فى مخزن بيت ولدته
انفتح الباب وكانت ياسمين مرتديا ثياب خروج
نظر لها بتعجب واردف بهدوءانتى خارجه ولا ايه
اقتربت منه بهدوء وعلى ثعرتها ابتسامه بسيطه
ياسميناه...ماما عامله عزومه لواحد صاحب ماما...حجه يعنى لان بنته عجبه ماما وعاوز تقربها من سيف وتجوزهم
ابتسم يوسف بتشفى ...لان اخو زوجته لا يحب هذه الطريقه لزواجطب وانتى راحه تعملى ايه فى عزومه
ضحكت بعفويته المعهودهاظبط الحوار مع ماما ..انت عارف ان الطريقه دى مش هتمشى مع سيف..وماما مش هتعرف تقنعه..وعوزه مسعدتى لان سيف بيحبنى وبيصدق كلامى وبيقتنع بيه
اخذ نفس عميقتمام يا حبيبتى..خلى بالك من نفسك ولو العزومه طويلت باتى وابقى تعالى بكرا برحتك
ابتسمت بفرح واقتربت منه وقبلت خده