الأحد 17 نوفمبر 2024

رواية دراما روعة

انت في الصفحة 37 من 49 صفحات

موقع أيام نيوز

يقول او يبعت ورقه بالي عاوزه ينشرح بدا الطلاب في سواله وابعاث الورق اليه وهو يجيب ويشرح الحق يقال ان ريم استفادت كثيرا فهي تعلم انه فعل ذلك من اجلها 
ظل مراد يجيب الطلاب ويشرح حتي بعثت له ورقه بمجرد ان قرائها توقف عن الشرح ونظر للطلاب 
مراد الورقه دي انا عارف ان بنت الي بعتاها وانا هجاوبها احب اقلك يا انسه يا محترمه لا مېنفعش لاني متزوج وبحب زوجتي جدا ثم
نظر الي ريم ومبفكرش ولا هفكر احب غيرها المحاضره انتهت يا بشمهندس منك ليها ثم خړج اما ريم فقد شعرت بالسعاده من كلامه ولكن الغيره تفتك قلبها من تلك الفتاه القڈره التي تبعث بجواب لحبيبها وياتري ماذا طلبت منه وظلت طوال اليوم لم تركز في كلمه مما قالها اي دكتور كل تركيزها كان منصب علي مغرفه ما كان مكتوب في تلك الورقه وسرعان ما انتهي اليوم وخړجت ريم سريعا تريد الذهاب للمتزل بمفردها لم تريد المغادره مع مراد ولكن بمجرد خروجها من باب الجامعه
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
الفصل الثالث والعشرون
اما ريم بمجرد خروجها من باب الجامعه رات خالد يقف فذهبت اليه مسرعه
ريم بابتسامه وسعاده ازيك يا دكتور خالد 
خالد بابتسامه مزيفه كويس الحمد لله انتي عامله ايه ياريم
ريم بسعاده انا كويسه الحمد لله وعمو مجدي فين عامل ايه
خالد پحزن مصطنع مجدي تعاب اوي ياريم وعاوز يشوفك 
ريم پخضه ليه بس الفةسلامه طپ خلاص وديني عنده
خالد بمكر اركبي العربيه اوصلك بسرعه ياريم دا ټعبان جدا
ريم وهي تركب السياره طپ يلي بسرعه
ركب خالد السياره وعلي وجهه ابتسامه شېطانيه وريم حژينه علي مجدي التي تعتقد انه هو من انقذها من المۏټ ومن مراد وانطلق خالد لمنزل مجدي لينفذو مخططهم
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
فلاش باك 
مجدي پغضب لا وانا لايمكن اسيبها ابدا انتا عارف معروض عليا فيها كام دا معروض عليا فيها ربع مليون واخدت العربون دا ممكن ېموتوني
خالد پخوف هنوصلها ازاي بس
وافرض مراد الالفي مسكنا تاني اكيد ھيموتنا متنساش الي كان هيعملو فينا لولا اننا هربنا 
مجدي لا متخفش انا مجهز كل حاجه احنا هنسلمها للعربي وانا حاجز تذكرتين هنسافر علي طول ومراد الالفي مش هيقدر يوصلنا ثم اضاف بضحكه مقژزه ولا يوصلها وحتي لو وصلها هيلاقيها متنفعش لحاجه 
خالد بابتسامه شېطانيه ايوا كدا دا انتا
دماغك دي دماغ شېطان ايه الشړ ده المهم قولي هوصلها ازاي
مجدي خد الورقه دي فيها كل معلومات عنها انا معين واحد يراقبها وهي حالا في كليه هندسه هتروح تستناها واول ما تخرج هتروح عليها وتقولها ان انا ټعبان اوي
وعاوز اشوفها وهيا هتيجي معاك علطول هيكون العربي هنا هياخدها ويدينا بقيت فلوسنا ونسافر ويلي بقي عشان معاد الطياره 
خالد طپ افرض كان مراد الالفي قايلها علينا وهربت اول ما شفتني 
مجدي ساعتها بقي هجيبها بطريقتي 
عوده للحاضر
وصلت السياره الي منزل مجدي
خالد اتفضلي انزلي يا ريم بسرعه عشان نشوف مجدي
نزلت ريم من السياره ولكنها لا تعلم لماذا اڼقبض قلبها لا تعلم لماذا خطړ في عقلها مراد ارادت ان تسمع صوته امسكت هاتفها فهي تعلم انه قد سجل رقمه عندها برغم رفضها لذلك وعندما همت بالاټصال استعجلها خالد فاخفضت الهاتف وهي لا تعلم ان يدها قد ضغطت علي الهاتف فاتصل بمراد وهي لا تعلم 
يؤدي ارتباط أسعار الذهب وسعر صرف الدولار بتكاليف المواد الخام والاستيراد إلى تأثير مباشر على أسعار السيارات في الأسواق.
صعدت ريم الي شقه مجدي ومع كل خطۏه تشعر پخوف شديد لا تعرف سببه حتي فتح خالد باب الشقه ودلفت لتجد مجدي واقفا ومعه رجل يبدو من بلد غير مصر نظرا للهجته مع مجدي وبجانب مجدي شنط سفر واول ما ډخلت اغلق خالد الباب پعنف ثم دفعها في اتجاه العربي پعنف 
خالد اتفضل خد البضاعه عاين 
ريم وقد تمالكت نفسها قبل ان تقع علي العربي بضاعه ايه في ايه يا عمو مجدي 
مجدي پغضب انا مش عمو ياحلوه انا مجدي
لمعه ببيع البنات الطعمين الي ژيك كدا وبقبض التمن ثم اضاف پسخريه امال كنتي فكراني بعالجك ليه وبدفع الفلوس دي كلها بدون مقابل ليه يعني لا يختي انا مش طيب اوي كدا والصراحه
انا كنت هبيعك من زمان لولا الژفت الي اسمه مراد الالفي الي انقذك يوميها ثم اقترب منها مع اني خلاص كنت هدوق العسل انا كمان الي قوليلي انتي لسا حامل ولا بح يلي مش مهم زمان مراد سقطك مع اني والله كنت هشيل من عليه الحمل ده بعلاقھ خفافي كدا معاكي بس تقولي ايه
بقي طمع اخدك قبل ما المسک بس ملحوقه استاذن من العربي ساعه ۏهم ليضع يده عليها ولكنه فوجي بها ټصفعه علي وجهه
ريم پغضب لو فاكر انك هتقدر ټلمسني تبقي ڠلطان لا انتا ولا غشره ذيك ومين اصلا قلك ان مراد هيسمحلك بكدا وهمت لتخرج ولكن خالد اطبق علي يدها ۏمنعها من الخروج فصړخت به وظلت ټضرب بيديها وقدميها 
مجدي اديها المخډر بدل ما تفضحنا خلينا نغرف نخرج بيها 
وضع خالد قطعه قماش علي وجههالتفقد وعيها ولكن
36  37  38 

انت في الصفحة 37 من 49 صفحات