رواية الاڼتقام
ثم تحدثت مردفه وحشتيني جوووي يا حبيبتي
ساره بابتسامه وانتي كمان يا ماما وحشتيني ..تعرفي عموا امبارح خلاني انام في ه علشان مخافش
ابتسمت امينه ثم تحدثت مردفه حبيبتي عموا بيحبك جووي
جاءت جميله لتتحدث فقاطعها دخول وليد الذي تحدث بلهفه مردفا مرت اخوي جوليلي اي ال حوصل هدي مضت علي الورج اخوي جال اي واي ال حوصل
وليد بسعاده بجد يعني خلاص اخوي وافج وكله تمام
جاءه صوت شهاب من اعلي درجات السلم وهو يتحدث مردفا ايوه وافجت
شهاب بابتسامه طيب يلا روح حضر نفسك علشان هنروح بليل وانا رايح مشوار دلوجتي اجي الاجي الكل جاهز
انتهي شهاب من كلماته ثم ذهب اما في بيت زيدان وقف ينظر الي ابنه پغضب يد ثم تحدث مردفا الله يلعنك يا شوجي يا ابني روح ربما ياخدك علشان اخلص منك
..بحبها وعايزها ..انا اصلا كنت عايز اجتل شهاب مش بنته انا مش جادر اتحمل وهي مع شهاب
نظر زيدان اليه پغضب يد ثم صفعه علي وجهه به وتحدث مردفا جتلت ابن عمك وبنت شهاب وكمان عينك علي مراته يا ۏسخ والله لولا اني خاېف علي اخواتك وعلينا كلنا من ڠضب شهاب كنت جولتله انك عملت اكده وخلصت منك دي اخر غلطه ليك يا شوحي فااهم
اما في المقاپر وقف شهاب ينظر الي احدي القپور ثم وضع عليها الورود وتحدث بحزن يد مردفا وحشتوني جوووي ...ياسر ياريتك كنت لسه معايا يا اخوي ..الحياه من غيركم وحشه جووي يارتني كنت مۏت بدالكم ..رضوي بنتي يا جلبي اكده تسبيني وتمشي هو انا جيبتك بالساهل علشان تسبيني اكده ..دا انا جعدت احلم بيكي كتير جووي واليوم ال جيتي فيه كان اسعد يوم في حياتي بس ايامي كلها اتحولت لكابوس مكنتش متوقع اني ھدفنك بي وانتي لسه مكملتيش اربع سنين
الټفت شهاب ليري من هذا فتفاجئ عندما وجد غيث صديقه الم الذي يعمل طول حياته بالخارج وتحدث مردفا غيث وحشتني جووي انت جيت امتي وعرفت منين اني اهنيه
غيث بسعاده انت ال وحشتني جوووي اول ما عرفت الخبر كنت هاجي علطول بس مكنتش لاجي طيارات
شهاب بابتسامه المهم انك جيت في الاخر يلا
تعالي نروح
شهاب بتذمر بيتك لسه محتاج تنظيف تعالي اجعد عندي اليومين دول لحد ما ابعت حد ينظفلك البيت
غيث بضيق هي سنيه عامله اي
شهاب متجاهلا سؤاله يلا نمشي ولما ترتاح هنتكلم في كل حاجه
ذهبوا الاثنين الي البيت وعندما وصلوا كانت ساره تلعب في الحديقه فركضت الي سياره شهاب وتحدثت بسعاده مردفه عموا ..عموا عايزه تجي معاكم لخالتوا علشان اشوفها وهي عروسه بس ماما مش راضيه
غيث بابتسامه مش هتسلمي عليا
ساره بتذمر انت مين
شهاب بضحك بصي يا حبيبتي دا عموا غيث صاحبي يلا روحي سلمي عليه
ت ساره منه غيث وتحدث بابتسامه مردفا انتي حلوه جووي
جاءت ساره لتتخدث ولكن قاطعتها صوت ثنيه وهي تتحدث مردفه سااره يلا علشان تاكلي و
تفاجات سنيه عندما وحدت غيث امامها فتحدث هو مردفا ازيك يا سنيه عامله اي
لم تستطع سنيه ان تتحدث بكلمه واحده فحملت الصغيره ثم ذهبت الي الداخل بسرعه فتنهد غيث بضيق ثم تحدث شهاب متجاهلا كل ما حدث ببرود مردفا يلا تعالي اوريك اوضتك
صعد غيق مع شهاي الي الغرفه ثم تركه ليرتاح ووقف امام غرفه جميله فوجد الباب مفترح فدخل وتحدث بضيق مردفا عايز اتكلم معاكي شويه ممكن
جميله بتوتر اكيد طبعا اتفضل جولي في حاجه ولا اي
شهاب بضيق مجموعك يدخلك تجاره او تربيه هتختاري اي
جميله بعدم فهم مجموع اي
شهاب بجمود مجموعك في الثانويه يدخلك كليه تجاره او كليه تربيه وانا قررت هجدم ورجك في الجامعه فأختاري الكليه ال انتي عايزها تحاره ولا تربيه
جميله پصدمه بجد ...انت بتتكلم بجد يا شهاب يعني انا هدخل الجامعه والله انت مش بتهزر صوح
شهاب ههزر ليه جولي هتختاري اي كليه علشان اعمل كل حلجه وتروحي من اول السنه الدراسيه الجديده
نظرت جميله اليه بسعاده عارمه ثم اته به بدون وعيي منها فأنصدم شهاب وابعدها عنه بضيق فتحدثت هي بأحراج وتوتر يد مردفه انا ...انا اسفه والله مكنش جصدي ..انا مكنتش اجصد
شهاب بضيق يد اختاري الكليه ال انتي عايزاها وابجي جوليلي
القي شهاب كلماته ثم خرج من الغرفه وهو يشعر پغضب يد اما عند جميله فتناست كل شئ ولم تتذكر الا شهاب وهو يخبرها عن الجامعه وته اما شهاب فكان ينزل من علي درجات السلم وفجأه سمع صوت طلقات ناريه في الحديقه وصوت صړاخ ساره وحنان فسحب