الأربعاء 27 نوفمبر 2024

روايه رومانسيه الفصول من الثامن عشر للرابع وعشرون

انت في الصفحة 5 من 16 صفحات

موقع أيام نيوز

على البنى أدم والبنت دى أخيرا بقت ملكى وإسمها هو
قاطعته بدموع قائلة إسمها روان صح وضع اصبعه على قائلا إسمها عشق الأيهم الى ميقدرش يعييش من غيره
روان پبكاء أنا بحبك أوى بس انا لييه مش فاكرة حاجة
أيهم بعشقمسألة وقت يا قلبى وهتفتكرى كل حاجة
أومأت روان ثم نظرت له قائلة بفرحةيبقى يحيى هو أخويا وسليم يبقى جدو
أيهم بغيرةومالك فرحانة أوووى كده لييه يحبيبتى لاااء انتى ملكى أنا وبس ومش هسمحلك او تسلمى على حد منهم تانى
أومأت له روان ببراءة وتوتر
حملها 
بين يديه مرة أخرى واتجه الى غرفة مخصصة لهم

انحنى عليها وجنتها ببطئ شديد ثم د وجنتها الأخرى ثم انتقل ونزل بسيل إلى وحملها واتجه للفراش وكانت مخدرة تمام وكان هو بين يهمس لها بكلمات العشق بس بقى عيييب كفاية كده
بعد وقت
غياث بحبمبروك يا قلبى
لم تستطيع الرد ودفنت وراحت فى سبات عميق وهو تنهد شعرها بشدة وراح أيضا فى سبات عميق
___________________________
فى غرفة أوس ولمار
دخلو الى الغرفة وكانت لمار خائڤة منه بشدة لأنها لا تستطيع نسيان حاډثة الإعتداء عليه منذ صغرها
التف لها أوس وصدم بشدة عندما وجد دموعها تنزل على وجنتيها
اتجه اليها بخطوات سريعة قائلا إيه يا قلبى بتبكى ليييه بس
لمار پبكاء شديد خاېفة يا أوووس أوووى
أمسك يدها قائلا بتحبينى
أومأت برأسها بمعنى نعم
قبل احدى وجنتيها قائلا واثقة فيه
أومأت بمعنى نعم
اتجه لباب الجناح وأغلقه واتجه إليها وجنتيها ببطئ شديد ثم يدها الإثنان وسرت رعشة فى جسدها عندما لامس وجنتيها
أوس ببطئبحبك يا أميرتى
لمار بتخديروأنا كمان الى هنا وسقطت حصونهما سويا وحملها وهو من ولم يفصل الا بعد مدة ثم لالاااء عيييييب كده ادوهم حرية يا جودعان 
_____________________________
أما عند عاصم وشهد
فكانت شهد تجلس فى حديقة القصر الخلفية ولا تريد الصعود وكان هو يبحث عنها الى ان وجدها تختبئ
عاصم پصدمةانتى مستخبية
شهد بخضة إيييه لاااء طبعا ده انا كنت بشوف حاجة
عاصم بخبثطب يلا يا حلوة قدامى على فوق
شهد بص انا جعااااااانة جعاااااااااااانة وضع يده على فمها قائلا بس اسكتى هأكلك ثم أخذها واتجه الى المطبخ طلب الطعام من الخدم واتجه معها للأعلى حيث جناحهم
دخلت مسرعة الى الحمام واغلقت الباب بالقفل قائلة يلا يا عصعص تصبح على خير يا روووحى
عاصم افتحى يا شهد عشان مكسرش الباب فوق نفوخك
شهد لاء مش فاتحة
تركها عاصم واتجه لغرفة الملابس وأبدل ملابسه قائلا منك لله يا بعيدة بوظتى الليلة
بعد وقت اتجه حيث الفراش لكى ينام وبعد ما يقارب الساعة وجد قفل الباب يفتح ببطئ وتخرج منه بعدما أبدلت ملابسها الى قميص قطنى أبيض يبرز مدى جمالها
اغلق عينه لمعرفة ماذا ستفعل ولكن وجدها تتجه اليه احدى وجنتيه ثم همت لتبتعد ولكن وجدت نفسها ملقاة على الفراش وهو يجثو فوقها
عاصم بمكر راحة فين يا شهدى
شهد بتوتر هاااا مفيييش
قاطعها بطيئة على افقدتها صوابها
عاصم بتخدربحبك
شهد وأنا كمان
ثم بعد ذلك غاصت معه فى عالمهم الخاص تحت 
احم احم البارت ده مش محترم اوووووى 
______________________________
انا عند يحيى وحنين
فكان يجلس على الأريكيه وهى قائلا أسسسف يا حنينى عارف ان مكنش ينفع أسيبك بس ڠصب عنى مكنتش قادر أعد هنا لحظة واحدة
وضعت حنين إصبعها على قائلةخلاص مسمحاك وبحبك أوى يا يحيى متسبنيش تانى
يحيى عمرى معملها يا قلب يحيى ثم تابع موافقة تكملى عمرك كله معايا
اومأت له حنين بخجل
قاطعها ب على يبث فيها شوقه وحبه الشديد لها وحملها واتجه للفراش ليغوصو معا فى عالم ليس

انت في الصفحة 5 من 16 صفحات