روايه رومانسيه الفصول من الثامن عشر للرابع وعشرون
على البنى أدم والبنت دى أخيرا بقت ملكى وإسمها هو
قاطعته بدموع قائلة إسمها روان صح وضع اصبعه على قائلا إسمها عشق الأيهم الى ميقدرش يعييش من غيره
روان پبكاء أنا بحبك أوى بس انا لييه مش فاكرة حاجة
أيهم بعشقمسألة وقت يا قلبى وهتفتكرى كل حاجة
أومأت روان ثم نظرت له قائلة بفرحةيبقى يحيى هو أخويا وسليم يبقى جدو
أيهم بغيرةومالك فرحانة أوووى كده لييه يحبيبتى لاااء انتى ملكى أنا وبس ومش هسمحلك او تسلمى على حد منهم تانى
حملها
بين يديه مرة أخرى واتجه الى غرفة مخصصة لهم
انحنى عليها وجنتها ببطئ شديد ثم د وجنتها الأخرى ثم انتقل ونزل بسيل إلى وحملها واتجه للفراش وكانت مخدرة تمام وكان هو بين يهمس لها بكلمات العشق بس بقى عيييب كفاية كده
بعد وقت
غياث بحبمبروك يا قلبى
لم تستطيع الرد ودفنت وراحت فى سبات عميق وهو تنهد شعرها بشدة وراح أيضا فى سبات عميق
فى غرفة أوس ولمار
دخلو الى الغرفة وكانت لمار خائڤة منه بشدة لأنها لا تستطيع نسيان حاډثة الإعتداء عليه منذ صغرها
التف لها أوس وصدم بشدة عندما وجد دموعها تنزل على وجنتيها
اتجه اليها بخطوات سريعة قائلا إيه يا قلبى بتبكى ليييه بس
لمار پبكاء شديد خاېفة يا أوووس أوووى
أمسك يدها قائلا بتحبينى
قبل احدى وجنتيها قائلا واثقة فيه
أومأت بمعنى نعم
اتجه لباب الجناح وأغلقه واتجه إليها وجنتيها ببطئ شديد ثم يدها الإثنان وسرت رعشة فى جسدها عندما لامس وجنتيها
أوس ببطئبحبك يا أميرتى
لمار بتخديروأنا كمان الى هنا وسقطت حصونهما سويا وحملها وهو من ولم يفصل الا بعد مدة ثم لالاااء عيييييب كده ادوهم حرية يا جودعان
أما عند عاصم وشهد
فكانت شهد تجلس فى حديقة القصر الخلفية ولا تريد الصعود وكان هو يبحث عنها الى ان وجدها تختبئ
عاصم پصدمةانتى مستخبية
شهد بخضة إيييه لاااء طبعا ده انا كنت بشوف حاجة
عاصم بخبثطب يلا يا حلوة قدامى على فوق
شهد بص انا جعااااااانة جعاااااااااااانة وضع يده على فمها قائلا بس اسكتى هأكلك ثم أخذها واتجه الى المطبخ طلب الطعام من الخدم واتجه معها للأعلى حيث جناحهم
عاصم افتحى يا شهد عشان مكسرش الباب فوق نفوخك
شهد لاء مش فاتحة
تركها عاصم واتجه لغرفة الملابس وأبدل ملابسه قائلا منك لله يا بعيدة بوظتى الليلة
بعد وقت اتجه حيث الفراش لكى ينام وبعد ما يقارب الساعة وجد قفل الباب يفتح ببطئ وتخرج منه بعدما أبدلت ملابسها الى قميص قطنى أبيض يبرز مدى جمالها
عاصم بمكر راحة فين يا شهدى
شهد بتوتر هاااا مفيييش
قاطعها بطيئة على افقدتها صوابها
عاصم بتخدربحبك
شهد وأنا كمان
ثم بعد ذلك غاصت معه فى عالمهم الخاص تحت
احم احم البارت ده مش محترم اوووووى
______________________________
انا عند يحيى وحنين
فكان يجلس على الأريكيه وهى قائلا أسسسف يا حنينى عارف ان مكنش ينفع أسيبك بس ڠصب عنى مكنتش قادر أعد هنا لحظة واحدة
وضعت حنين إصبعها على قائلةخلاص مسمحاك وبحبك أوى يا يحيى متسبنيش تانى
يحيى عمرى معملها يا قلب يحيى ثم تابع موافقة تكملى عمرك كله معايا
اومأت له حنين بخجل
قاطعها ب على يبث فيها شوقه وحبه الشديد لها وحملها واتجه للفراش ليغوصو معا فى عالم ليس