رواية بسملة كاملة
انت في الصفحة 8 من 8 صفحات
ادهم
ليلى بمرح تداريه فيه خجلها وسعادتها ولاااا انا
ما بحبش السهوكه والمحڼ ضااا
ادهم بضحك شديد. هي دي هي دي ليلى عشقي وحشتيني
ليلى بهدوء وراه سعاده غامره من كلماته البسيطه..وانت موحشتنيش
ادهم وهو بيركز انظاره داخل عيناها بهيام مش من قلبك قلبك عيونك بتقول اني وحشك اكتر
ليلى پغضب مصطنع وحش اما يلهفك انت هتعرف عيوني اكتر مني
ياباا شطبنا
وقف يستوعب ال حصل وهو بيبص للباب پصدمه.. ال حصل دا حصل بجد وحقيقي ولا لاء. ههههه مجنونه بس
عدا شهر بحاله وليلى مدوخه ادهم السبع دوخات بس هو راضي
واقف متكئ على عربيته منتظرها بفارغ الصبر عشان عارف انه دا معاد انتهاء دوامها نطق بلهفه وعيونه حرفيا تشع قلوب.. ليلى
ادهم بلهفه مقدرش يخفيها
ليلى ببرود. والعكس صحيح ليا حاسب بق عشان وقفتنا دي غلط
ادهم پغضب.. انا جوز قاطعته ببرود. كنت كنت يا ادهم
ادهم بحزن وندم.. ليلى انسي بق انا حرفيا اتربيت واخدتي حقك ببعدك عني
ليلى بصتله بطرف عنيها وساكته وبتشاور لتاكسي..قاطعها ادهم وهو بينزل ايدها.. ليلى انتي مش شايفه عربيتي
ادهم بهدوء.. افندم اي هتركبي معايا
شهقت پغضب.. كان زمان وجبر ياخويا يالا بق ورينا عرض كتافك قال هتركبي معايا قال
ادهم بهدوء مصطنع. يعني مش هتركبي بالزوق يبق نخليها بالعافيه وفجأه خطڤها وحملها واتجه ل سيارته ببرود ولكن ما صډمه هو صوت تصفيق وصفير الماره من حوله اوووبا يا جامد. واو شكله
اتجمعوا الشباب ال كانو واقفين واطرحوه ضړبا معه.
تتجوزيني يا ملكه حياتي وروح قلبي ونور عيني و
ليلى بخجل شديد. هششش ايه الناس
ضحك ب
ليلى بخجل وحب.. موافقه
يا ليلى قلبي.
اما والله اني كنت للحب كارها ولكنني إبتليت بك بلاء جميلا.. ورغم صلابتي لنت لك
النهاية..
