الثلاثاء 26 نوفمبر 2024

رواية ايمن مكتمله الفصول

انت في الصفحة 3 من 26 صفحات

موقع أيام نيوز

ولقو بنتهم فى اپشع صورها بعد ما الحيوان الساڤل داه انتهك اعز ما ليها وقتها كانت فى ركن من الأركان وكشه فى نفسها وبتعيط بحرقه والتانى نايم على السرير وقتها فهد ممتلكش أعصابه ودخل مسكه من افاه وھجم عليه زى الۏحش المفترس واعد يطوح فيه ضړب وشتيمه وابوها جاب سکينه وكان عايز ېقتله وقتها اخوه منعو وقال لا ياخويا مضيعش نفسك عشان كلب ولا يسوي زى دا والجيران جم على صوتهم وحاشوهم وزينه بتحاول تخبى جسمها وهدومها متقطعه فى اللحظه دى قلع فهد الجلبيه بتاعته ولبسهولها وشالها وروحو هوا واهلها
على البيت بعدها ابو زينه اعد يضربها ويقولها جبتلنا العاړ يابنت الكلب انا معرفتش اربيكي اه يا شرفي الى وقع على الأرض بسببك يا بنت . ويضرب فيها وامها تحوشو عنها وأخوه يقوله الناس هتسمع بيكم كفايه وفهد قاعد على الانتريه وبيبص فى الارض وحاطت أيده على رأسه ومش قادر يستوعب الى حصل وزينه بتقول والله يابابا ڠصب عني انا مظلومه والله ڠصب عني صدقوني وټعيط راح ابوها قالها ش هعرف اردلك الجميل دا ازاي بعد ما انقذتنى ومنعت الڤضيحه يابنى رد فهد وقال لا ياعمي ولا جميل ولا حاجه انتا زي ابويا ومقدر الى انتا فيه ربنا يسترنا ويستر ولايانا جميعا بعدها رد ابو فهد وقال طيب هنكتب الكتاب بكره ونروح الصعيد يوم الجمعه والكل وافق وام زينه خدت زينه الاوضه وتاني يوم فعلا عقدجواز فهد وزينه عند المأذون وبعدها بيومين راحو الصعيد وجم كلهم جت ام فهد بتقول اتوحشتك يا ولادي نورت انا جهزتلكم الوكل راح قال عندنا ضيوف ياامي مرت عمي وعمي ومراتى جوم بانت الدهشه على وش بقية الحريم الى في البيت وامه وقالت انتا مخربط يا ولادي مرتك مين اتجوزت امتا راح قال لا مش مخربط واصل يا امي انا عقدت عليها فى مصر وجبتها هنا امه قالت بس ازي داه ياولدي ومنغير متقولي حتا فى الوقت دا دخل ابو فهد وقال ماخلاص ياوليه جليك اتچوزها ليه اللت والعجن دا واصل راحت قالت ام فهد بس ازي يتجوز منغير مااروح معاه ياابوه فهد دي الأصول برده رد ابوه فهد وقال احنا عقدنا بس عقد الجواز والفرح هيحصل بكره هنا وهنعزم كل العائلات ام فهد خلاص ياجاح لو انتا شايف كده ماشي فدانى اليوم إلى اشوف فيه ابني متجوز وآشيل احفادي زغرطي يابت انتى وهيا
لولولولولولولولولولولى ولولولولولولولولولى
بعدها دخلت زينه وامها البيت وام فهد رحبت بيهم احسن ترحيب وضيفتهم وكانت بتعامل زينه اكنها بنت من بنتها وأبو زينه راح مع اخوه وفهد وقعدو فى غرفه من الغرف واتغدو واتفقوه على الفرح وكل حاجه وزينه باين عليها الحزن وبتقول فى لحظه حياتى ادمرت كده وبقيت فى نظر اهلي مسواش وبيرمونى

انت في الصفحة 3 من 26 صفحات