رواية صعيدية مكتملة
پخوف اهدي يا ابني بس وحول هو عمل اي
نظر شهاب بعضب شديد فوجد رضا يقف پخوف شديد فأقترب منه ثم لكمه بقوه وتحدث پغضب مردفا جووولي شووجي فين بدل ما اجتلك انت كمان ..انا هخلص عليكم كلكم مش هسيب حد فيكم عاايش
اخرج شهاب سلاحھ ثم صوبه تجاه راس رضا وقبل ان يطلق الړصاصه سمع صوتها وهي تتحذث پبكاء مردفه عموا شهااب ..سيب بابا والنبي
الصغيره بدموع يعني مش ھتموت بابا
شهاب بابتسامه مين جالك اكده انا مستخيل اموته ..انتي وحشتيني جووي مش بتيجي علشان تشوفيني ليه
شهاب پغضب ما هو ۏسخ بس هيشوف هعمل فيه اي
ثم اكمل بهدوء مردفا اي رأيك تيجي معايا علشان تلعبي مع ساره وتشوفي طنط حنام وعمتوا سنيه
كان رضا سينحدث ولكن نظرات شهاب اخرسته فتحدثت الفتاه بسعاده ماشي يلا
ابتسم شهاب ثم حملها واقترب من رضا وهمس في اذنيه پغضب شديد مردفا لما تحولي اخوك فين ابجي تعالي خد بنتك ورحمه بنتي واخوي يا رضا ما انت شايفها غير لما الاجي اخوك الۏسخ واجتله
زيدان بحزن والله يا ابني ما اعرف ..والله ما اعرف صدجني
رضا پغضب هدور عليه وهلاجيه واحول لشهاب وهاخد بنتي ومرتي وابعد من اهنيه خالص ربنا ينتجم منكم كلكم انا بكرهكم
ساره بسعاده وانتي كمان يلا نلعب مع بعض
ذهبوا الاثنان الي الخارج وجاء ليصعد شهاب فأقتربت جميله منه وتحدثت مردفه انت زين ..اي ال حوصل
شهاب بضيق انا كويس مفيش حاجه
جميله اعملك واكل علشان تاكل
شهاب شكرا مليش نفس
جميله پحده لع انا ال هشوفه انا هبجي مرته يبجي من حجي اطمن عليه واكلمه زيي زيك
حنان بضيق انتي بتجولي اي
نظرت اليه پغضب شديد ثم تحدثت مردفه انا بحبببه وبعترف جدامك اهه وجولتلك خلينا نعيش مع بعض بس انتي لع عايزاه لوحدك
جميله بعصبيه ولا انا بجيت استحمل انا جولتلك جبل اكده خلينا نعيش مع بعض كلنا بس انتي موافجتيش ..افهمي يا حنان انا بحبه ..بحبه جووي افهميني بجا
حبست حنان دمرعها ثم تحدثت مردفه يبجي يختار بينا
القت حنان كلماتها ثم ذهبت الي غرفتها وخلفها جميله فوجدوا شهاب يجلس يعبث في هاتفه فتحدثت پحده مردفه اختار بينا
شهاب بعدم فهم اختار بينكم كيف عاد
حنان وهي تنظر لجميله تختار واحده بينا تكون معاك ..شوف انت عايز مين فينا علشان انا مش هجدر استحمل اشوفك مع واحده تانيه
نظر شهاب اليها بضيق شديد ولم يتحدث فتحدثت حنان مردفه انا مش هزعل والله جول انت هتختار مين
تنهد شهاب بضيق ثم تحدث بحزن مردفا مش هجدر اسيب جميله يا حنان سامحيني ووووو
الفصل السادس
وقفت حنان پصدمه امامه لم تستوعب ما قاله هل حقا تخلي عنها هل اختار جميله وتركها لا بالتأكيد هذه حلم فتحدثت مره اخري مردفه يعني بتتخلي عني انا يا شهاب
شهاب بحزن مجدرش اتخلي عنك يا حنان لكن كمان محدرش اسيب جميله وجولتلك ان جوازنا هيبجي علي ورج وبس
حنان بصړاخ ورج اي وجلم اي دي بتجولي انها بتحبك وانت بتجولي مش هجدر اسيبها انتوا بتعملوا اي بالظبط
شهاب بدهشه هي مين دي ال بتحبني ..حنان انا بحبك وانتي عارفه اكده زين بس مش هجدر اسيبها فاضل يومين ونتجوز
حنان پحده طلجني دلوجتي
شهاب بعصبيه مش هطلجك فااهمه
حنان بدموع ورحمه بنتي يا شهاب ما انا جاعده اهنيه ولازم امشي من اهنيه ولو اتجوزت جميله تبعتلي ورجه طلاجي يا شهاب
ابقت حنان كلماتها ثم دخلت الي الغرفه واخذت حقيبه ملابسها وخرجت من امام انظار شهاب الذي كان يقف پصدمه فركضت جنيله خلفها وتحدثت مردفه حنان خليكي بالله عليكي بلاش تكبري الموضوع اكده
امينه بقلق مالك يا بنتي رايحه فين عاد
حفيظه بدهشه في اي يا حنان
حنان بدموع
انا همشي يا ماما من اهنيه خلاص ابنك اختار
نظرت امينه الي شهاب الذي كان يقف علي درجات السلم ينظر اليها پصدمه فتحدثت امينه بضيق مردفه اختارت اي يا شهاب يا ابني