رواية اسراء مكتملة
بأس..ف لنبدأ العمل...
تحاور الأثنان ب عدة موضوعات لزمن تراوح ما بين ساعتين إلى ثلاث ساعات حتى ختم أرسلان الحديث ب نبرته
يرد عليها بل صامتا لتعي مدى جديته ف شهقت وقالت ب حدة
لدرجة دي!
رفع حاجبه وأردف وأديك تخيلتي..ها مستعدة ولا ما شاء الله!...
حقيقي.. عليهم ثم هدرت ب
عاوز أشوفه الأول..دا شرطي
ضحك ب سخرية قائلاوكمان !
ماشي..بس كله ب حسابه..إتفضلي...
ضحكات عاليه مستفزه من الي بس اتأكد انو طلع واتحولت ضحكاتو لڠضب باين على ملامحو
بصوت حزين.. انت مش ده ربنا بيسامح يابني ليه بالشكل ده يا حبيبي
البنت دي مش زيها زي اي بنت اخوك عرفها ده بحبها فيها امنيه حياتو يجوزها ليه عليك
..انا عارف انو بيحبها امال انا اتجوزتها ليه يا أمي وقال انتي بس متشغليش بالك واحنا بنعرف نتصرف مع بعض خدي دواكي في معادو ومتفكريش في حاجه وادعيلي يلا سلام
وقالت ربنا يهديك بابني وطلعت تشوف
اولا بېخافو من ڠضبو وهو تولى ادارة
الاعمال من بعده وسيم جداجدا ملامحو رجوليه وعيونه سوده جدا وشعره كثيف وناعم طويل وعندو عضلات ووسيم بس زي منتو قريتو كده مغرور ومتكبر ومعندوش قلب
ثانيا سليم الحسيني شاب وسيم واخدملامح مامتو وعيونه الخضره وشعرو بني جميل جدا وكلامه حلو بنات من الدرجه الاولى عمره بنسبه للشغل هو ملوش في الكلام ده خالص
فى الصباح كان الدرج بسعادة سعادته ولكن توقفت وهم يرون مروه تجلس على السفره تتناول فطورها فتقدم مالك سريعا وقال بسعادة شكرا يا بابا إنك اتصلت وصالحتها عشان تيجى... هى لسه حالا.. كنت عارف ان حضرتك هتعمل كده.
نظرت له وتحدث لمالك قائلا مين قالك اني عملت.
قائلا فين الى انا مختارها.
النهاردة بس.
لأ.. هتصل بحد من المدرسة يجيب ليكى حالااصلى كنت بطبخ ... انا عارفه انه غالى.
ضكحت ولكن دون قصد منها. . طوال الليل فرحته.
فى الصباح كان الدرج بسعادة سعادته ولكن توقفت وهم يرون مروه تجلس على السفره تتناول فطورها فتقدم مالك سريعا وقال بسعادة شكرا يا بابا إنك اتصلت وصالحتها عشان تيجى... هى لسه حالا.. كنت عارف ان حضرتك هتعمل كده.
نظروا اعلى السلم وجدوا ولكن.
قائلا فين الى انا مختارها.
النهاردة بس. انا اتحايلت عليكي تكلميهاااا وتطمنيني ... ليه مكنتيش صادقه معيييا وقولتي انها ردت هااا لييييه !!! بكت الجده وصړخت لاول مره
لأ.. هتصل بحد من المدرسة يجيب ليكى حالال
عاارفين انها غير قويه زي اي حد عارفين ان اللي حصلها عدي عليها بالعافيه ولولا ستر ربنا عليها كان زمانها ! مش انتتتتت قولتلهااا انك مش ممكن يحصل حاجه اي حاجه اديك شوفت رفضت ومحدش فيكم سمعني كلكمممم ساعدتوه !!
ذهب بعيد عن الجده الباكيه وصړخ بها
مش انتتتتت قولتلهااا انك مش ممكن يحصل حاجه اي حاجه اديك شوفت رفضت ومحدش فيكم سمعني كلكمممم ساعدتوه !! سالت الدموع علي حال الصبيه الجميع يعلم مدي صعوبه الأمر علي اي فتاه واي اخ فماذا ان كانت الفتاه رقيقه القلب والحال مثل اسيف والاخ من اجلها هي فقط .. مثل
اكمل وهو ينظر الي عيني ابن عمه الذي سيطر الحزن علي قلبه و بصمت
انا مكنتش اتخيل انك انانيه كدا اذا كنتي انتي او اخوكي و بنت عمك الغلبانه ....
تستمتع الي حديثه. لانها خسړت الجميع تكفي تلك النظرات التي تراها بأعينهم بينما الاخري تحصل علي الحنان حتي ابن العم !!!
ولم تتفوه بحرف وقفت تنظر اليه نظرات
لم يفهمها احد ثم رفعت رأسها تقول انا مكنتش اتخيل انك انانيه كدا اذا كنتي انتي او اخوكي و بنت عمك الغلبانه ....
تستمتع الي حديثه. لانها خسړت الجميع تكفي تلك النظرات التي تراها بأعينهم بينما الاخري تحصل علي الحنان حتي ابن العم !!!
ولم تتفوه بحرف وقفت تنظر اليه نظرات
لم يفهمها احد ثم رفعت رأسها تقول
انا عاوزه ميراث بابا عشان ابتعد عن القصر ده !!
لم يجيبها الجد بل صاح نائل غاضبا
انا عاوزه ميراث بابا عشان ابتعد عن القصر ده !!
لم يجيبها الجد بل صاح نائل غاضبا لأ.. هتصل بحد من المدرسة يجيب ليكى حالااصلى كنت بطبخ ... انا عارفه انه غالى.
ضكحت ولكن دون قصد منها. . طوال الليل فرحته.
فى الصباح كان الدرج بسعادة سعادته ولكن توقفت وهم يرون مروه تجلس على السفره