رواية اية مكتملة
دي اوضه شكلها بتاع اللي ما يتسمي آسر الأناني واخذ أكبر اوضه فى الاوض الله دي فيها أجهزه رياضيه كمان أنا مش هنام الا هنا بس لازم أقفل الباب عليا يروح هو يشوف مكان تاني ينام فيه ثم توجهت إلي باب الغرفة وقامت بقفله جيدا ثم توجهت إلي الفراش ذهبت في نوم عميق
كان يجلس يفكر فى هذه الفتاه التي أصبحت هي شغله الشاغل ضائع لا يعلم هذه المشاعر التي اجتاحته ولخبطت كيانه رأسا على عقب فهو لا يفكر في أي فتاه هكذا فظفر في ضيق جالي و
الفتاه وحشتينى أوى يا أمي أرجعيي بقي محتاجه ليك أوى عايزه أستمد قوتي منك نفسي ترجعي أوي يا أمي عارف أنا قربت أخذ حق بابا والله يا ماما خلاص هنتقم منه أرجعي ليا بقي عشان نعيش مع بعض هو أنا ليا مين غيرك متسبنيش يا أمي وظلت تدعو ربها يا رب رجعها ليا يا رب
آسر بتعجب هي راحت فين مهيش في ولا غرفه من الغرف مهي مش ممكن
ثم نظر آسر إلي باب غرفته ثم توجهه إلي الغرفة بخطوات مثقله ومسك مقبض الباب وحركه ولكن الباب مقفل من الداخل فعلم على الفور أنها بالداخل ولكنه ڠضب جدا من تظن نفسها لتدخل إلي غرفته و تسكن بها وتحرمها عليه فكر أن يطرق عليها الباب وقلقها فى نومها ولكن توقف فجاء وأبتسم ابتسامه شيطانيه و
آسر والله أنتي اللي جبتيه لنفسك جيتي ليا برجليك
آسر سبحان الله اللي يشوفك كده يقول ملاك واللي يتعامل معاكي يقول شيطان بس أنت اللي جبتيه لنفسك يله استعنا على الشقا بالله
زياد سلام عليكم
فارس وعليكم السلام ورحمه الله وبركاته
زياد باستغراب هو أنت متعود تيجي بدري كده
فارس بسخرية أجي فين مش لما أروح الأول
زياد هو أنت مطبق من أنبارح
فارس وهو يحرك رأسه إلي أعلي وأسفل أه هنا من أنبارح
زياد طيب مقولتش ليه أن في شغل وأنا كنت خلتني معك
فارس أصل في مأموريه أنهارده
وآسر طلب مني إن احضر ليها
زياد بفرحه والله خبر حلو أوى
فارس وهو يرفع أحد حاجبيه أنت فرحان كده ليه
زياد أصلك أنت مش فاهم أنا بحب المأموريات قد إيه
فارس بضحك سبحان الله كان أعد مع آسر هو شكلك كده أنا بكره الموضوع ده
زياد أنا كونت شكلك كده بس قمر حبيبتني فيه بحس أن أحنا في مغامرة جديدة
فارس مازحا دا أنت ھتموت مغامرات
تداعب خيوط الشمس جفونها ففتحت عيناها العسليتين فاتسعت حدقت عينيها پصدمه
آسر صباح الخير يا عروسه
قمر پحده أنت أزاي دخلت هنا يا بني آدم أنت وأزاي تنام جنبي
آسر پصدمه مصطنعه نعم مش أنتي يا بنت اللي فتحتي ليا الباب لما كونت جاي أطمئن عليكي و قولتلك أنا