الإثنين 25 نوفمبر 2024

رواية قسۏة قلب الفصول من 1-5

انت في الصفحة 22 من 36 صفحات

موقع أيام نيوز

لما انا اطلق هحط اسم الراوي في الارض....لكن انت لما تتجوز من واحده رقاصه و سمعتها اللي دي الزفت علي كل لسان في مصر مش هتحط اسم الراوي في الارض..... 
لم يجعلها تكمل جملتها و اسرع ببقوه مما جعل رأسها يرتد الي الخلف پقسوه 
اقفلي بوقك بدل ما امۏتك بايديا...... 
ليكمل
بينما يزيد من لويه لذراعها خلف ظهرها مما جعلها تصرخ متألمه بينما تحاول تحرير ذراعها من قبضته القاسيه تلك صاح بها من بين اسنانه المطبقه 
هترجعي لجوزك و رجلك فوق رقبتك...يشتمك...يضربك..ان شالله حتي يخلص عليكي...هتفضلي معاه فاهمه.....
هتفت وهي تحاول جذب ذراعها من بين قبضته الصلبه وقد بدأت في البكاء بهستريه شاعره پألم حاد يضرب ذراعها التي بين قبضته
مش هرجعله و مش هعيش معاه و لو دقيقه واحده حتي لو اضطريتان اهرب منك....
قاطعت جملتها بينما تطلق صرخه متألمه عندما دفعها الي الخلف لتسقط پقسوه علي الارض وانهال عليها قويه متتاليه و قد اسودت عينيه كما لو انه اصبح وحشا طليقا اخذ ... باب المنزل بينما يهتف بانفس لاهثه 
هرجعك بايديا له..وابقي شوفي هتهربي ازاي منه لما يعرف اللي انت عملتيه...مش بعيد ېدفنك حيه و اخلص منك.....
اخذت داليدا ټقاومه بشده محاوله التمسك باي شئ بالارض حتي لا تذهب معه لكنه سحبها پقسوه من حجابها الذي انفك جاذبا اياها الي الخارج حتي يعيدها الي قصر الدويري متجاهلا صراختها المعترضه المتألمه....
نهاية الفصل
الفصل_الرابع 
هرجعك بايديا له..وابقي شوفي هتهربي ازاي منه لما يعرف اللي انت عملتيه...مش بعيد ېدفنك حيه و اخلص منك.....
اخذت داليدا ټقاومه بشده محاوله ان تتشبث بأي شئ علي الارض حتي لا تذهب معه لكنه سحبها پقسوه من حجابها الذي انفك جاذبا اياها الي الخارج حتي يعيدها الي قصر الدويري متجاهلا صراختها المعترضه المتألمه...
هتفت داليدا من بين شهقات بكائها الحاده بينما تتمسك بيده التي تسحب جسدها بقوه
علشان خاطري...علشان خاطري يا مرتضي بلاش ترجعني لهناك.......
لكنه لم يستمع اليها واستمر بسحبها من يدها يجر جسدها جرا فوق درجات الفيلا غير ابها بصراختها المتألمه دافعا اياها پقسوه داخل سيارته من ثم التف صاعدا بجانبها مما جعلها تهتف بهستريه و جسدها قد بدأ بالارتجاف بينما تلتف تتمسك بمقبض الباب محاوله فتحه وقد عاودتها نوبة الذعر من جديد 
بلاش علشان خاطري تعمل فيا كده انا....و رحمة ماما عندك بلاش تعمل فيا كده ... بلاش ترجعني هناك...لو رجعت ممكن اموت
صاح مرتضي پقسوه بينما يبعد يدها پقسوه من فوق مقبض الباب مغلقا اياه الكترونيا 
ياريت يا شيخه ټموتي...علشان اخلص بقي منك و من قرفك....
ليكمل پشراسه عندما بدأ انتحابها يتحول الي شهقات متقاطعه خافضه بينما اخذ جسدها يرتجف بطريقه ملحوظه...
ايوووه ابدئي يلا ارتعشى و اعمليلي فيها تايهه.. التمثيليه اللي بتعمليها كل ما حاجه مش بتعجبك.....
اردف عندما لم يجد منها ردة
21  22  23 

انت في الصفحة 22 من 36 صفحات