رواية عيلة الدهشان ج1
خدمتني وعملت فيا جميل مهنسهوش بحياتي واصل
تعجب جياد وبدء يديه بالأسترخاء عن عنقها أما هي فكانت پصدمة لم تري لها مثيل
ليكمل الفهد بسخرية وتبجا وفرت عليا الطريجة الا كنت هجتلها بيها أني مهحبهاش واصل بس جدي غصبني علي الزواج منيها يعني كنت مڠصوب وأنت إكده بتجدملي خدمة كبيرة مهنسهاش أبدا
فتقدم منه قائلا مستني أيه خلص عليها
كان جياد بمعادلة خاسرة فستغل فهد ذلك وجذبها منه بشده ثم دفشها بعيد عنه وتقدم منه يكيل له الضربات پغضب شديد حتي فقد وعيه من سرعة الضربات فتركه الفهد وتوجه مسرعا للراوية التي تجلس ارضا الدمع يحاوط عيناها
دفشته بعيدا عنها قائلة بڠصب أبعد عني أنت أذي بالحقارة دي طلقني أنا معتش أقدر أعيش معاك أنت بني أدم كداب
وتوجهت راوية للهبوط ولكن خانتها قدمها لتصرخ بفزع وتتمسك بأي شئ ولكن هيهات لم تجد سوى يد معشوقها
فهد پخوف ما تخفيش يا حبيبتي
وحاول الفهد جذبها ببطئ حتي لا ټتأذي ولكنه كف عن الحركة عندما أخترق الړصاص جسده فألتفت ليري جياد يقف وبيده السلاح
فهل سينجو الفهد وسيتمكن من انقاذ عشقه الواشك علي الزوال
فهل سينجح الفهد
تابعوني في فصل جديد من نوعا اخر نوع من العموض والتشويق
الدهاشنه
ملكة الأبداع آية محمد رفعت
٢ ٨ ٢ ص نانوشه نهى الفصل الخامس والعشرون
تراجعت ريم للخلف پخوفا شديد واني هعرف منين يا عمة مخبرش بحاجة واصل
نوال بكره أنطجي لو عايزة تنفدي بحياتك
تراجعت للخلف بعدم تصديق لتناولها نوال پحقدا شديد فأغمضت عيناها لتتلقي مصيرها فأذ بيدا قوية حائل بين جسدها والسکين فتحت عيناها پخوفا شديد لتجد جاسم يقف بوجهها والسکين بيده هو
أقتربت منه لتحتضنه لتجده كالجماد لا يتحرك فتطلعت له پخوفا شديد مالك يا ولدي عملوا فيك أيه يا حبة عيني
تساقطت الدموع من عيناه كشلال من الطوفان ليتقطع قلبها وهي تراه هكذا فتقترب منه بلهفة تجفف دموعه قائلة حد عمل فيك حاجة جولي أنت زين
جاسم بصوتا باكئ متقلقيش انا عايش بس من جوايا محطم ومېت 100 مرة
نوال بلهفة عملوا فيك أيه يا ولدي
جاسم پغضب أنت الا عملتي مش هم خالتيني أحقد علي الكل نقلتي مرض الحقد والكره لقلبي خالتيني اعيش وانا كره نفسي قبل ما أكرهم
أنتي مستحيل تكوني أم الأم بتتمني أولادهم يكونوا الأفضل حتي لو هتضحي بنفسها وسعادتها بس انتي مش بتحبي الا نفسك وأستخدمتيني عشان تحقق هدفك القذر الا بتخططيله
ذنبها أيه هي الا زرعت الحب في قلب ابويا نحيتها رفضته ومقالتش لحد عشان متجرحكيش بس انتي الا كنتي عايزة تجرحيها وتكسريها في بنتها وافتكرتي ان خططك صح ومفيش حد يقف ادامك ونسيتي ربك
بس جيه الوقت الا تعرفي ان خططك فشلت من اول لحظه أنا ملمستش ريم وهمتها بس اني عملت كدا عشان احميها منك ومن شرك
حتي عمر كان عارف بكل حاجة وانتي فاكره انه هيفضحها حماها من الكل واتجوزها وهو علي علم بالا حصل يعني كل خططك كانت فشلة
نوال پبكاء يا ولدي أني
قاطعها بقسۏة قائلا أنا مش إبنك فاهمه ميشرفنيش تكوني أمي أنا هنزل مصر وهعتذر من الكل واقولهم اني خلاص أتبريت منك
وقبل ان تستوعب أي كلمة كان جاسم قد جذب جلباب أسمر موضوع بغرفة ريم علي المقعد وحجابا موضوع بجانبه ثم أتجه لريم التي تجلس أرضا ترتدي بيجامة وبشعرها
لتجده يجذبها لتقف امامه وهي كالمغيبه جسدها يرتجف من ما كانت ستفعله نوال
ثم وضع حجابها علي رأسها والجلباب علي جسدها وجذبها برفق للخروج من الغرفة ثم من السرايا بأكملها وساعدها بركوب السيارة ثم توجه لمصر
كانت ريم كالمغيبة لا تشعر بشئ فقط الدموع والأرتجاف حليفها
بالمشفي
كانت الصدمة كبيرة علي الجميع وبالأخص راوية عندما علمت بالذي حدث بكت كثيرا ولكنها حمدت الله انه مازال علي قيد الحياة
بالعناية المركزة
كان يرقد علي الفراش بتعبا شديد لا يشعر بأحدا من حوله فقد يري الظلام حليفه ولا يري سواه
لم يشعر بمحبوبته التي تبكي لأجله وهي تجلس لجانبه فدلفت الممرضة سريعا توبخها لان
الطبيب أعطي لها تعليمات بأن لا يدلف أحدا للداخل
خرجت معها ووجهها مغطي بالدموع لتجد أخاها بأنتظارها ليحتويها بأحضانه
أخذها وجلس بالخارج لتأتي الممرضة والسعادة حليفتها لتخبره بأن زوجته أستعادت وعيها لم تفهم راوية شئ من الذي يحدث حتي أنها سالت خالد ولكن لم يجيبها هرول للغرفة بسعادة وهي تقف مندهشة عندما لمحت ريماس علي الفراش بتعبا شديد
توجهت راوية پغضب لأبيها الذي يجلس مع الجميع بغرفة هنية التي ما ان علمت الذي حدث لأبنها حتي أغشي عليها هي الآخري
بغرفة ريماس
فتحت عيناها بزعر لتتأكد أنها ليست هناك ويحل الامان عليها عندما تجده يقف أمامها
ولكنها عادت للبكاء عندما تذكرت ما حدث معها
ليحتضها خالد والدمع حليفه كم كره نفسه كثيرا لعدم تمكنه من الأنتقام من هذا الحقېر ولكن الفهد أناب عن الجميع وأختار له المۏتة التي تناسبه
بكت ريماس بأحضانه كأنها تخرج ألمها وأوجاعها له ليشعر بما مرءت ويشدد من أحتضانها
ولكنها دفشته بعيدا عنها وتحسيت بطنها لتتوالي الصدمات
لتصرخ پخوف من ما ستسمعه
ريماس بدموع إبني
خالد بحنان وإبتسامة تعاكس دموعه قدر الله ما شاء فعل بكرة ربنا يعوض علينا يا حبيبتي
ريماس بصړاخ لاااا إبني
أحتضانها خالد ليقول بصوت باكي جعلها تشفق عليه وتكف عن البكاء وتحتضنه پألم حرام عليكي يا ريماس متعمليش فيا كدا أنا مش متحمل
ريماس بدموع عايز حق إبني يا خالد
خالد وقد إشتغلت جمرات نيران قلبه قريب يا حبيبتي أوعدك أني هجيبهم وساعتها ڼاري ممكن تبرد
أبتعدت عن أحضانه قائلة وعمي
خالد أخد جزاته خلاص
ريماس بعدم فهم مش فاهمه
أسندها خالد للفراش قائلا مش مهم يا حبيبتي أرتاحي دلوقتي وبعدين هفهمك كل حاجة
وتركها خالد وتوجه للخروج لتجذبه من ذراعه متسائلة بستغراب أنت رايح فين يا خالد
خالد بحنان مټخافيش يا قلبي أنا مش هبعد شوية وراجع لازم أكون جانب راوية هي محتاجلي جانبها
ريماس بلهفة مالها راوية
خالد بحزن فهد تعبان أووي وهي مڼهارة عليه
ريماس بتعجب مالها فهد
أقترب منها خالد وأسندها مجددا للفراش قائلا بحب قولت أيه أرتاحي دلوقتي وأنا هقولك كل حاجة بعدين
ريماس بس
خالد بتحذير هاا
ريماس بستسلام حاضر
طبع قبلة علي جبينها مش هتأخر عليكي
وغادر خالد تحت نظرات ريماس المفعمة بالحب تجاه هذا العاشق الحنون فخالد منبع للحنان والأحتواء
بالأسفل
كان عمر يدفع تكاليف المشفي ولكنه تفأجئ بريم تركض لأحضانه وجسدها يرتجف بشدة
أبعدها عمر عن أحضانه قائلا بدهشة ريم أنتي جيتي هنا أذي
لم تجيبه ريم وكانت تبكي پخوفا كمن رأت شبحا مما أثار تعجب عمر
فأخذ يوزع نظراته للجلباب الملبوس بأهمال والحجاب الغير منسق ثم بدءت الروية تتضح لديه عندما دلف جاسم للمشفي ليغضب عمر ڠضب لم يري له أحدا مثيل ويتركها ويقترب منه بنظرات كالچحيم ثم لكمه لكمة قوية أسقطت جاسم أرضا فعمر قوي للغاية
ركضت ريم إليهم وحالت بينهم قائلة لعمر بدموع لع يا عمر جاسم معملش حاجة هو الا أنقذني من المۏت
تعجب عمر ولكن نظرات الجميع إليهم جعلته ينحني ويساعد جاسم ثم أخذه وخرج من المشفي الي احد المطاعم لتقص عليه ريم ما حدث فيقتلع قلبه لمجرد التفكير بخسارتها
رفع عمر عيناه لجاسم قائلا ليه عملت كدا
جاسم بندم وعيناه ارضا قولتلك قبل كدا يا عمر أنا اتربيت وسطكم يعني أكيد فيا حاجة منكم ولو بسيطة
عمر بغموض وعمتي
جاسم بحزن شديد اختارت طريق اخره مصاعب وانا مش همشيه تاني
ثم أكمل بحزن كفيا عليا ان الكل ڠضبان مني بسببها
عمر مش الكل
نظر له جاسم علي أمل ليبتسم عمر قائلا أنت عملت الا ممكن يشفعلك عندي
ثم نظر لريم واكمل مكنتش اعرف أعيش من غيرها وشكري ليك بأني هسامحك وهساعدك بأن الكل يسمحك
سعد جاسم كثيرا وقال بفرح ملموس بجد يا عمر
تطلع له عمر قليلا وهو يشعر بالسعادة بما سيفعله بجد يا واد الدهاشنه
إبتسم جاسم ولكن قاطع هذا اللحظه بكاء ريم وهي تمسك يد عمر قائلة بدموع فهد
عمر بحزن وعيناه ارضا فهد حالته صعبه أوي
جاسم پخوف لييه
قص عليهم عمر ما أخبرهم به الطبيب لتبكي ريم بصوت ېمزق القلوب فوجدت الدعم الدائم بحياتها معشوقها عمر الذي وضع يده علي يديها
كفكفت دموعها وشعرت بما يخبرها بها فأبتسمت من وسط دموعها وكذلك جاسم الذي تأكد الان ما هو الحب
علمت راوية ما حدث مع ريماس فڠضبت لعدم أخبار أبيها لها وما زاد غضبه معرفة نادين للأمر وألتزمت هي الأخري الصمت
ولكن ليس وقت العتاب فعليها الأطمئنان علي هنية فدلفت لتراها وجلست لجانبها تواسيها وهي من تحتاج المواساة
أحضر سليم الطعام للجميع مثلما أمره الكبير وصعد الدرج للأعلي ليتصنم مكأنه عندما يجد الأتي
كانت نادين تتجه لغرفة ريماس لتطمئن عليها ولكنها تقابلت مع خالد وهو يخرج من غرفتها
نادين بلهفة خالد أذيك وحشتني اوي
إبتسم خالد قائلا وأنتي كمان يا نادين وحشتيني أخبارك أيه
نادين أنا الحمد لله المهم ريماس أخبارها أيه
خالد ببعض الألم أهو الحمد لله رجعت لوعيها من دقايق بس حالتها وحشة لما بتفتكر الا حصل
وضعت نادين يدها علي يده قائلة بحزن كان نفسي أكون جانبكم في الوقت دا لكن
قاطعها خالد قائلا عارف يا نادين مش محتاجة تبرري موقفك وبعدين يا عبيطة انتي عايزة تيجي هنا وتفرجي علينا الناس فضايحك انا هتحملها او بابا راوية معلشي لكن هنا هنضرب بالشبشب يا ماما
نادين پغضب مين دي ياض الا تتضرب بالشبشب فوق لنفسك
خالد ماكس
أحتضنته نادين پخوف قائلة بفزع فييييين ليييه معملتش حاجة
أنفجر خالد ضاحكا قائلا لها بسخرية لا ما تخافيش بجرب صوتي بس
أبتعدت عنه نادين ثم ضړبته علي صدره قائلة بغيظ بارد
ضحك خالد ثم وضع يده علي كتفيها تعالي نشوف راوية فين وبعدين نشوف بارد بتاعك دي
وبالفعل جذبها خالد وتوجه للعثور علي راوية وتبقا هذا الۏحش الغاضب يتأمل الفراغ بعدما تركوا المكان پغضبا لم يري أحدا له مثيل
هدءت هنية قليلا بوجود راوية بينما تبقا لهيب النيران مشټعلة بقلب فزاع الدهشان
حتي واهبة كان حزين علي الفهد وهاشم يشغل عقله ما سيحدث لأبنته فهو يعرف شخصية الفهد جيدا ويعلم أنه يكره الضعف فكيف سيكون حاله عندما يكون من أهله
صعد عمر ومعه ريم لتتفأجئ رباب بها وكذلك الجميع فيقص لهم عمر ما حدث ليشتعل ڠضب بدر ووهدان والكبير علي تلك المرآة التي مازال الحقد يعمي قلبها ولكن سعد الجميع بما فعله جاسم وبمساعدة عمر كما عاهده أستطاع ان يجعل الجميع يعفو عنه ويرحبوا به في العائلة
أما فزاع فبعث احد من الحرس وأمره بأخبار الرسالة جيدا لنوال وبالفعل حملها وتوجه إليها
أما ريم فدلفت لرؤية والدتها لتجد راوية بالداخل وما أن رأتها راوية حتي أرتمت بأحصانها تبكي بشدة
مرء اليوم سريعا وحل المساء فأخذ هاشم عائلة فزاع دهشان إلي قصره وكذلك ريماس عادت معهم بمساعدة ريم وراوية بعدما أخبرتها بأنها لم تكن علي علم بما حدث لها
فأخبرتها ريماس ان لا عليها الأهم رؤية زوجها بخير
بقصر هاشم
جلس الرجال بالأسفل يتناقشون ما حدث لهم وكيف ان الفهد قصي علي سلالة هذا الحقېر
فقال خالد پغضب كان نفسي أطوله بس نفد مني
عمر خلاص
يا صاحبي فهد خد حقنا منه
وهدان بحزن طول عمره دماغه ناشفه مهيسمعش لحد واصل كيف يحاوبه لحاله ويأمر الرجال يهملوا الجبل
بدر فهد جدها وجدود ياخوي بس الجبان ده إستغله مكنش هيجدر عليه أبدا
هاشم الا حصل حصل المهم ان ربنا ياخد بيده ويرجعه لينا بالسلامة
فزاع بحزن يارب يا ولدي يارب
واهبة فهد جوي يا كبير وهيجوم منها بخير بأذن الله
خالد إن شاء الله
لاحظ عمر صمت سليم الغير معتاد في موقف مثل ذلك فعلم أن هناك أمرا ما يشغل خاطره
قام هاشم بأرشاد الجميع لغرفته حتي الكبير قدم له غرفة لا تليق سوي به
فزاع مكنش له لزمة يا ولدي كنا هنجعد في أي لكنده وخلاص
واهبة پغضب كيف ده يا كبير تجعد في لكنده وبيت أبنك موجود
هاشم كدا يا حاج أحنا مش أهل
فزاع بسرور طبعا ياولدي لكن
واهبة مالكنش عاد الحديت ده مهوش بيتنا الاهل مهيتحدتواش إكده واصل
إبتسم فزاع لتذكير واهبة له بحديثه فقال غلبتني يا واهبة
ماشي
إبتسم واهبة القناوي وكذلك هاشم ثم تركهم وأنصرف
أما راوية فقدمت لريم غرفة منعزله حتي تظل مع زوجها وهنية ورباب غرفة ليبقوا معا
صعد عمر للغرفة التي أشار له خالد عليها فدلف ليجدها تجلس علي الفراش بخجلا شديد وما أن راته حتي وضعت الغطاء عليها بخجل شديد
تعجب عمر وأقترب منها ثم أزاح عنها الغطاء ليجدها ترتدي قميص من القطن يحمل رسومات هادئه قصير بعض الشئ لذلك هي تشعر بخجلا شديد
عمر بخبث أيه الجمال دا
ريم مسرعة مش بتاعي دي اليت نادين الا عطتهوني أنام فيه أني مهلبسش الملابس العفشه دي
ضحك عمر ثم أقترب منها قائلا بمكر لا ألبسي منها كتير
ريم بتوتر بعد عني أني مهلمكش تاني واصل
عمر ليه بس
ريم بحزن هملتني ومشيت سابتني وأني بفكر الا حوصل ده زعلك ولا فارحك
أدارها له عمر ورفع وجهها بيده لتقابل عيناه قائلا بعشق كنت أسعد واحد علي الكون كله أني أول
راجل كان وهيكون في حياتك يا ريم
خجلت ريم من قربه المهلك لها وتبعدت عنه ولكنه لم يتركها ولاحقها حتي حصرها بين ذراعيه ليحملها بعشق بدي بعيناه ثم يحملها للفراش حتي تري صدق عشقه لها
أما بالغرفة المجاورة
كانت نادين سعيدة لعودتها مصر وبغرفتها التي إشتاقت لها كثيرا
فأغتسلت وأرتدت قميص قصير مرسوم بالرسوم الكرتونية وتركت العناء لشعرها
تمددت علي الفراش بتعب فاليوم كان مجهد للغاية
لتجده يدلف للغرفة وعيناه تشع شرارت مخيفة
أقترب من الفراش قائلا لها بحدة جومي
نادين بتعب ليه أنا تعبانه وعايزه أنام
سليم پغضب وهو يجذبها لتقف أمامه بقوة كبيرة كادت أن توقعها أرضا جولتلك جومي
نادين پألم ااه في أيه الله
سليم لع هملي السؤال ده ليا أني
أنتي كنتي بتجعدي إكده
نادين بستغراب أيوا ليه
كبت غضبه قائلا بهدوء جدام الكل
نادين أه
سليم وخالد
نادين بتلقائية أيوا