روايه حلوه جدا 2 الفصول من السابع ل الثاني عشر بقلم الكاتبة الجليله

هنعمل خطه ونجول ان ابنك ماټ وهكون مرتبلك مكان وشغل هفتحلك مكان مناسب تعرفي تشغليه علشان محدش يتحكم فيكي وهطلجك لأي سبب هنخترعه انا وانتي وتاخدي ابنك او بنتك وتمشي تبعدي عن اهنيه خالص 
حور بدموع انا مش عارفه اشكرك ازاي والله... من دلوجتي لحد ما امشي لو عايز هكون خدامه تحت رجليك 
امجد بضيق انا مش عايز خدم تحت رجلي.... بس لازم اهلي يكرهوكي تتصرفي بجا من دلوجتي لحد ما تولدي وتخليهم يكرهوكي علشان لما يجي ميعاد الطلاج محدش يعترض 
حور پبكاء حاضر... هعمل كل ال جولته انا مش عارفه اشكرك ازاي.. انا اسفه يا امجد سامحني والله كانت غلطه وهفضل ندمانه عليها طول عمري ياريتني كنت مۏت جبل ما اعمل اكده... سامحني وانا هجعد اكفر عن غلطتي دي طول عمري علشان تسامحني 
امجد بضيق انا عن نفسي مش هعرف اسامح بس توبي وخلي ربنا يسامحك الاول بلاش تفكري ازاي تخليني اسامحك وربنا ڠضبان عليكي
في صباح اليوم التالي في بيت امجد جلست حور بتعب فأقترب منها حمدي وتحدث مردفا بجيتي كويسه يا بنتي 
حور بتعب الحمد لله كويسه... انا.. انا كنت عايزه اجول اني انا ال خدت الفلوس فعلا 
عايده بفزع انتي بتجولي اي يا حور 
حور بضيق انا كنت عايزه فلوس وشوفتهم فخدتهم عارفه اني غلطانه بس انا عمري ما طلبت حاجه ولما شوفت الفلوس خدتها 
حمدي پحده وهو انتي عمرك احتاجتي حاجه وجولت لع ولا جوزك منعها عندك 
حور وهي تنظر لامجد لع بس انا عايزه فلوس ودهب انا حامل دلوجتي وعايزه اضمن مستقبل ابني 
فاتن بضيق مستقبل ابنك محفوظ يا حور دا حفيد العيله الوحيد وهياخد كل حاجه ان شاء الله 
عايده پحده حووور بس بجاا اخرسي خالص انتي من امتي وانتي اكده 
حور بعصبيه من دلوجتي يا عايده فيها اي لما احافظ علي حق ابني امجد اتجوز واحده تانيه وممكن تبجي حامل فلازم احافظ علي حقي وحق ابني
ابتسم امجد بسخريه ثم انتبه الي ندي التي تدخل الي البيت فتحدث مردفا تصدجي صوح ليه ميبجاش عندي ابن كمان من مرتي التانيه
نظرت ندي اليه پصدمه وجاءت لتتحدث ولكن قاطعها هذا الصوت الحاد الذي يتحدث مردفا مش لو كان ابنك من حور هو ابنك اصلا ووو
الفصل التاسع 

نظر الجميع پصدمه الي مصدر الصوت فوجدوا حميده وكوثر امامهم فتحدثت فاتن پحده انتي اي ال بتجوليه دا 
حميده بعصبيه بجول الصووح مش تتأكدوا الاول ان ال في بطنها دا ابن امجد
نظر امجد الي ندي پغضب ظنا منه انها هيمن اخبرتهم فأقترب منها وتحدث بصوت منخفض مردفا خلي امك تسكت بدل ما اسكتها انا طول حياتها
نظرت ندي اليه بقلق ثم تحدثت مردفه حاضر.. حاضر 
عايده پغضب انتي اي ال جايه تجووليه دا انتي اټجننتي ولا اي 
حميده پغضب لع متجوزتش وانا معايا الدليل علي كل كلامي ان ال في بطن اختك دا مش من جوزها دا من ابن اختي سعد الله يرحمه
انفزع الجميع عندما سمعوا هذه الكلمات وتحدث حمدي پغضب مردفا الزمي حدودك واتكلمي زين بدل جسما بالله هنسي انم حماه ابني وان واحدهست وهتعامل معاكي بطريجه مش هتعجبك
نظرت حور الي امجد بدموع وخوف فتحدثت فاتن بعصبيه فين الدليل ال بتتكلمي عنه دا عااد 
كوثر پحده وريهم الفيديو يا حمديه
فتحت حمديه الهاتف فاقتربت ندي من والدتها وتحدثت مردفه ماما خلاص بجااا انتي بتعملي اي 
كوثر بعصبيه ابعدي انتي وسيبي امك تتكلم
مسكت حمديه الهاتف وظلت تبحث عن الفيديو كثيرا ولكنها لم تجد شئ فتحدثت بعصبيه مردفه فيين الفيديو 
امجد پغضب ال في بطن حور دا يبجي ابني واي حد هيتعدي حدوده جسما بالله هجتله احسن ليكي تلزمي حدودك 
فاتن بعصبيه ايووا بجا جولي اكده انك غيرانه من مرت ابني وجايه تطلعي حقدك عليها 
حميده بسخريه وهو ابنك اصلا انتي مرت ابوه فبلاش تتكلمي بصفتك امه
نظر الجميع اليها پغضب وبالتحديد امجد الذي صړخ علي الحرس وتحدث مردفا طلعوا الاتنين دول بره مش عايز اشوف وشهم اهنيه.. بس قبل ما تمشوا احب اجولك ان دي امي ڠصب عن اي حد وجزمتها برقبه الكل وال يزعلها جسما بالله لهاخد روحه فاهمه
القي امجد كلماته ثم اشار