رواية سيف الجزء الثاني الاخير
واتكسفت وبصت فى الارض .
يوسف .... ېخرب بيت حلاوتك انا هامشى بدل ما اتهور وارجع اندم على اللى هاعمله يالا سلام غيرى براحتك وخرج وقفل الباب وراه .
نور خدت نفس كبيييير وبدأت تقلع طرحتها وفستانها بس للاسف معرفتش تفتح
فى الاوضه التانيه كان يوسف غير هدومه ودخل خد دوش وخلص وبدأ يلبس هدومه وفتح الباب وراح على الاوضه اللى فيها نور .
يوسف ..... ايه ده انتى لسه ما غيرتيش .
نور والدموع ماليه عنيها وبدأت ټعيط وقالتله مش عارفه افتح بتاعه الفستان .
يوسف ..... طب تعالى يا اختى هو انا هالقيها منك ولا من البت ملك اختى .
فتحت الدوش ووقفت تحته وبدأت ټعيط جامد كل لما تفتكر اللى حصل وانها ازاى استسلمت كده
بس للاسف هى استسلمت ليه وكان كل اللى حصل برضاها وده اللى كان مزعلها من نفسها وانها ازاى نسيت حبها لسيف بالسهوله دى وبدأت ټعيط جامد اوى .
يوسف كان بدأ يصحى وبص على السرير ملقاش نور بس للاسف سمع صوتها وهى بټعيط فى الحمام .
لبس هدومه وراح على الاوضه التانيه ودخل خد دوش بس هو عكس نور .
فافتكر أن نور كانت مستسلمه ليه عكس ما هو كان مفكر انها ممكن تعترض بس فى نفس الوقت حس أنه هو السبب وهو اللى وصلها لكده ساعه ما
فى بيت نور كانت صحيت الام بس كانت حاسه بتعب شديد اوى وحاولت انها تنادى على ابنها بس صوتها ما كنش طالع من شده التعب .
احمد ..... اصحى يا امى بقى علشان هاجهز الفطار بسرعه علشان تاخدى علاجك .
الام مش بترد ولا فتحت عينيها فاستغرب أحمد وبدأ يقلق ويحاول يصحيها تانى .
احمد .... امى يا امى بس للاسف